اكتب كلمة أو جملة قصيرة للترجمة أو البحث في قاموس المفردات

معنى كلمة طمأنينة في القاموس

في اللغة العربية

  • طُمَأْنِينَةٌ : (مصدر)
    طُمَأْنِينَةٌ - طُمَأْنِينَةٌ [ط م ن] (مصدر: طَمْأَنَ).
    1 - طُمَأْنِينَةُ النَّفْسِ: راَحَتُهَا وَسُكُونُهَا وَثَبَاتُهَا. طُمَأْنِينَةُ القَلْبِ عَادَتِ الطُّمَأْنِينَةُ إِلَى نَفْسِهِ.
    2 - يَعِيشُ فِي طُمْأَنِينَةٍ : فِي هُدُوءٍ وَسُكُونٍ وَرَاحَةٍ.
معجم اللغة العربية المعاصرة +

(أ)طُمَأنينة

  • سكون النفس، وعدم القلق.
  • عادت الطُّمأنينة إلى نفسه.
  • عاش في طُمأنينة.
  • أدخل الطمأنينة إلى قلبه.

(ب) طمَّنَ

  • طمَّنَ يطمِّن ، تطمينًا ، فهو مُطمِّن ، والمفعول مُطمَّن.
  • طمَّنه الطَّبيبُ طمأنه، أدخل إلى نفسه السَّكينة.
  • في قراءة القرآن تطمين للقلوب.
معجم الغني +

طُمَأْنِينَةٌ

  • [ط م ن]. (مصدر طَمْأَنَ).
  • :طُمَأْنِينَةُ النَّفْسِ : راَحَتُهَا وَسُكُونُهَا وَثَبَاتُهَا. :طُمَأْنِينَةُ القَلْبِ : عَادَتِ الطُّمَأْنِينَةُ إِلَى نَفْسِهِ.
  • :يَعِيشُ فِي طُمْأَنِينَةٍ : فِي هُدُوءٍ وَسُكُونٍ وَرَاحَةٍ.
معجم الرائد +

(أ)طُمأنينة

  • طمأنينة.
  • مصدر إطمأن.
  • إطمئنان وسكون نفس.

(ب)إِطمأَنّ

  • إطمأن.
  • اطمئنانا وطمأنينة.
  • إطمأن اليه أو إلى الشيء : سكن وارتاح.
  • إطمأن ثبت واستقر.
  • إطمأن المكان أو غيره : انخفض.
  • إطمأن بالمكان أو فيه : اتخذه وطنا.
  • إطمأن عما كان يفعله : تركه، أقلع عنه.
المعجم الوسيط +

الطُّمأنينة

  • الطُّمأنينة الاطمئنان.
  • و الطُّمأنينة الثّقة وعدمُ القلق.
المحيط في اللغة +

الطَّمْنُ

  • ـ الطَّمْنُ: الساكِنُ، كالمُطْمَئِنِّ,ج: طُمونٌ. واطْمأَنَّ إلى كذا اطْمِئْناناً وطُمَأْنينَةً، وهو مُطْمَئِنٌّ، وذاكَ مُطْمأَنٌّ، وتصغيرُه: طُمَيْئِنٌ.
  • ـ طَمْأنَ ظَهْرَهُ: طَامَنَه.
  • ـ طَمْأنَ من الأمرِ: سَكَّنَ.
  • ـ طِمئِّنٌ: بلد بالرُّوم.
معجم لسان العرب +

(أ) طمن

  • طَأْمَنَ الشيءَ: سَكَّنه.
  • والطُّمَأْنِينَةُ: السُّكونُ واطْمَأَنَّ الرجل اطْمِئناناً وطُمَأْنينة أَي سَكَن، ذهب سيبويه إلى أَ اطْمَأَنَّ مقلوب، وأَن أَصله من طَأْمَنَ، وخالفه أَبو عمرو فرأَى ضِدَّ ذلك وحجة سيبويه أَن طَأْمَن غير ذي زيادة، واطْمَأَنَّ ذو زيادة، والزيادة إذا لحقت الكلمة لحقها ضرب من الوَهْنِ لذلك، وذلك أَن مخالطتها شيء لي من أَصلها مُزاحَمةٌ لها وتسوية في التزامه بينها وبينه، وهو وإن تبل الزيادةُ على الأُصول فَحُشَ الحذفُ منها، فإِنه على كل حال على صَدَدٍ م التَّوْهين لها، إذ كان زيادة عليها يحتاج إلى تحملها كما تتحامل بحذف ما حذف منها، وإذا كان ف الزيادة حرف من الإعلال كان ( ) (كذا بياض بالأصل).... أَن يكون القلب م الزيادة أَولى، وذلك أَن الكلمة إذا لحقها ضرب من الضعف أَسرع إليها ضعف آخر وذلك كحذفهم ياء حنيفة في الإضافة إليها لحذف يائها في قولهم حَنَفِيّ ولما لم يكن في حنيف تاء تحذف فتحذف ياؤُها، جاء في الإضافة إليها عل أَصله فقالوا حنيفي، فإِن قال أَبو عمرو جَرْيُ المصدرِ على اطْمَأَنَّ يد على أَنه هو الأَصل، وذلك من قولهم الاطْمئنان، قيل قولهم الطَّأْمَن بإِزاء قولك الاطمئنان، فمَصْدَرٌ بمصدرٍ، وبقي على أَبي عمرو أَن الزياد جرت في المصدر جريها في الفعل، فالعلة في الموضعين واحدة، وكذل الطُّمَأْنينة ذات زيادة، فهي إلى الاعتلال أَقرب، ولم يُقْنِع أَبا عمرو أَن قا إنهما أَصلان متقاربان كجَذَبَ وجَبَذَ حتى مَكَّنَ خلافَه لصاحب الكتا بأَن عَكَسَ عليه الأَمْرَ.
  • وقوله عز وجل: الذين آمنوا وتَطْمَئِنّ قُلوبُهم بذكر الله؛ معناه إذا ذكر الله بوحدانيته آمنوا به غير شاكِّين وقوله تعالى: قل لو كان في الأَرض ملائكة يَمْشُونَ مُطْمَئِنِّينَ؛ قال الزجاج: معناه مُسْتَوْطِنين في الأَرض واطْمَأَنَّت الأَرضُ وتَطَأْمَنَتْ: انخفضت.
  • وطَمْأَنَ ظهره وطَأْمَن بمعنى، على القلب.
  • التهذيب في الثلاثي: اطْمَأَنَّ قلبه إذا سكن واطْمَأَنَّتْ نفسه، وهو مُطْمَئِنّ إلى كذا، وذلك مُطْمَأَنٌّ، واطْبَأَنَّ مثل على الإِبدال، وتصغير مُطْمَئِنٍّ طُمَيْئِنٌ، بحذف الميم من أَول وإِحدى النونين من آخره.
  • وتصغير طُمَأْنِينَةُ طُمَيْئِنَةٌ بحذف إحد النونين من آخره لأَنها زائدة.
  • وقيل في تفسير قوله تعالى: يا أَيتها النف المُطْمَئِنَّة؛ هي التي قد اطمَأَنَّتْ بالإِيمانِ وأَخْبَتَتْ لربها وقولُه عز وجل: ولكن ليَطْمَئِنّ قلبي؛ أَي ليسكن إلى المعاينة بعد الإِيما بالغيب، والاسم الطمَأْنينة.
  • ويقال: طَامَنَ ظهره إذا حَنى ظهره، بغير هم لأَن الهمزة التي في اطْمَأَنَّ أُدخلت فيها حِذَارَ الجمع بي الساكنين.
  • قال أَبو إسحق في قوله تعالى: فإِذا اطْمَأْنَنْتُمْ فأَقِيمُو الصلاة؛ أَي إذا سكنت قلوبكم، يقال: اطْمَأَنَّ الشيءُ إذا سكن، وطَأْمَنْتُ وطَمْأَنْتُه إذا سكَّنْته، وقد روي اطْبَأَنَّ.
  • وطَأْمَنْتُ منه سَكَّنْت.
  • قال أَبو منصور: اطْمَأَنَّ، الهمزة فيها مُجْتَلَبة لالتقا الساكنين إذا قلت اطْمَأَنَّ، فإِذا قلت طامَنْتُ على فاعَلْتُ فلا همز فيه والله أَعلم، إلاَّ أَن يقول قائل: إن الهمزة لما لزمت اطْمَأَنَّ، وهمزو الطُّمَأْنينةَ، همزوا كل فعل فيه، وطَمَنَ غير مستعمل في الكلام، والل أَعلم.

(ب) مأن

  • المَأْنُ والمَأْنةُ: الطِّفْطِفَةُ، والجمع مأْناتٌ ومُؤُون أَيضاً، على فُعُول، مثل بَدْرَة وبُدُور على غير قياس؛ وأَنشد أَب زيد إذا ما كنتِ مُهْدِيةً، فأَهْدِ من المَأْناتِ أَو قِطَع السَّنام وقيل: هي شَحْمة لازقة بالصِّفاق من باطنه مُطِيفتُه كلَّه، وقيل: ه السُّرَّة وما حولها، وقيل: هي لحمة تحت السُّرَّة إلى العانة، وقيل المأْنة من الفرس السُّرَّة وما حولها، ومن البقر الطِّفْطِفة.
  • والمأْنَةُ شَحْمةُ قَصِّ الصدر، وقيل: هي باطنُ الكِرْكِرة، قال سيبويه: المأنةُ تح الكِرْكِرة، كذا قال تحت الكِرْكِرة ولم يقل ما تحت، والجمع مَأْنات ومُؤُونٌ؛ وأَنشد يُشَبَّهْنَ السَّفِينَ، وهُنَّ بُخْت عِراضاتُ الأَباهِرِ والمُؤُون ومَأَنه يَمْأَنُه مَأْناً: أَصابَ مأْنَتَه، وهو ما بين سُرَّته وعانت وشُرْسُوفه.
  • وقيل: مَأْنة الصدر لحمة سمينةٌ أَسفلَ الصَّدْرِ كأَنها لحمة فَضْلٌ، قال: وكذلك مَأْنةُ الطِّفْطِفة.
  • وجاءه أَمر ما مأَنَ له أَي لم يشعر به.
  • وما مأَنَ مأْنَه؛ عن ابن الأَعرابي، أَ ما شعرَ به.
  • وأَتاني أمر ما مأَنْتُ مأْنه وما مأَلْتُ مأْلَه ولا شأَنْتُ شأْنه أَي م تهيَّأْتُ له؛ عن يعقوب، وزعم أَن اللام مبدلة من النون.
  • قال اللحياني: أَتان ذلك وما مأنْتُ مأنه أَي ما علِمْتُ عِلْمَه، وقال بعضهم: ما انتبهت له ول شعرْتُ به ولا تهَيَّأتُ له ولا أَخذْتُ أُهْبته ولا احتَفلْتُ به ويقال من ذلك: ولا هُؤْتُ هَوْأَهُ ولا رَبَأْتُ رَبْأَه.
  • ويقال: ه يَمْأَنُه أَي يَعْلمه.
  • الفراء: أَتاني وما مأَنْتُ مأْنه أَي لم أَكترِثُ له وقيل: من غير أَن تَهيَّأْتُ له ولا أَعدَدْتُ ولا عَمِلْتُ فيه؛ وقا أَعرابي من سُلَيْم: أَي ما علمت بذلك.
  • والتَّمْئِنَةُ: الإعلام والمَئِنَّةُ: العَلامة.
  • قال ابن بري: قال الأَزهري الميم في مئِنَّة زائدة لأَ وزنها مَفْعِلة، وأَما الميم في تَمْئِنة فأَصْل لأَنها من مأَنْتُ أَ تهيأْت، فعلى هذا تكون التَّمئنة التَّهيئة.
  • وقال أَبو زيد: هذا أَمر مأَنْت له أَي لم أَشعُرْ به.
  • أَبو سعيد: امْأَنْ مأْنَك أَي اعمَلْ م تُحْسِنُ.
  • ويقال: أَنا أَمأَنُه أَي أُحْسنه، وكذلك اشْأَنْ شأْنَك وأَنشد:إذا ما عَلِمتُ الأَمر أَقرَرْتُ عِلْمَه ولا أَدَّعي ما لستُ أَمْأَنُه جَهْل كفى بامرئٍ يوماً يقول بعِلْمِه ويسكت عما ليس يََعْلَمُه، فَضْل الأَصمعي: ما أَنْتُ في هذا الأَمر على وزن ماعَنْت أَي رَوَّأْتُ والمَؤُونة: القُوتُ.
  • مأَنَ القومَ ومانهم: قام عليهم؛ وقول الهذَليَّ رُوَيدَ عِليّاً جُدَّ ما ثَدْيُ أُمِّهِم إلينا، ولكنْ وُدُّهم مُتَمائن معناه قديم، وهو من قولهم: جاءني الأَمر وما مأَنْتُ فيه مأْنةً أَي م طلبته ولا أَطلتُ التعبَ فيه، والتقاؤهما إذاً في معنى الطُّول والبُعد وهذا معنى القِدَم، وقد روي مُتَمايِن، بغير همز، فهو حينئذ من المَيْن وهو الكذب، ويروى مُتَيامِن أَي مائل إلى اليمن.
  • الفراء: أَتاني وما مأَنْتُ مأْنَه أَي من غير أَ تهيَّأْتُ ولا أَعدَدْتُ ولا عَمِلْتُ فيه، ونحو ذلك قال أَبو منصور وهذا يدل على أَن المؤُونة في الأَصل مهموزة، وقيل: المَؤُونة فَعُولة م مُنْتُه أَمُونُه موْناً، وهمزةُ مَؤُونة لانضمام واوها، قال: وهذا حسن وقال الليث: المائِنة اسمُ ما يُمَوَّنُ أَي يُتكَلَّفُ من المَؤُونة الجوهري: المَؤونة تهمز ولا تهمز، وهي فَعُولة؛ وقال الفراء: هي مَفعُلة م الأَيْن وهو التعب والشِّدَّة.
  • ويقال: هو مَفعُلةٌ من الأَوْن وه الخُرْجُ والعِدْلُ لأَنه ثِقْلٌ على الإنسان؛ قال الخليل: ولو كان مَفعُلة لكا مَئِينةً مثل معِيشة، قال: وعند الأَخفش يجوز أَن تكون مَفعُلة ومأَنْتُ القومَ أَمأَنُهم مأْناً إذا احتملت مَؤُونتَهم، ومن ترك الهمز قا مُنْتُهم أَمُونهم.
  • قال ابن بري: إن جَعلْتَ المَؤُونة من مانَهم يَمُونه لم تهمز، وإن جعلتها من مأَنْتُ همزتها؛ قال: والذي نقله الجوهري من مذه الفراء أَن مَؤُونة من الأَيْن، وهو التعب والشِّدَّة، صحيح إلا أَن أَسقط تمام الكلام، وتمامه والمعنى أَنه عظيم التعب في الإنفاق على م يَعُول، وقوله: ويقال هو مَفعُلة من الأَوْنِ، وهو الخُرْج والعِدْل، هو قو المازني إلا أَنه غيَّر بعضَ الكلام، فأَما الذي غيَّره فهو قوله: إ الأَوْنَ الخُرْجُ وليس هو الخُرْجَ، وإِنما قال والأَوْنانِ جانبا الخُرْجِ وهو الصحيح، لأَن أَوْنَ الخرج جانبه وليس إِياه، وكذا ذكره الجوهر أَيضاً في فصل أَون، وقال المازني: لأَنها ثِقْل على الإِنسان يعن المؤُونة، فغيَّره الجوهري فقال: لأَنه، فذكَّر الضمير وأَعاده على الخُرْج وأَما الذي أَسقطه فهو قوله بعده: ويقال للأَتان إِذا أَقْرَبَتْ وعَظُم بطنُها: قد أَوَّنتْ، وإِذا أَكل الإِنسانُ وامتلأَ بطنُه وانتفخت خاصِرَتا قيل: أَوَّنَ تأْوِيناً؛ قال رؤبة سِرّاً وقد أَوَّنَ تأْوِينَ العُقُق انقضى كلام المازني.
  • قال ابن بري: وأَما قول الجوهري قال الخليل لو كا مَفْعُلة لكان مَئينةً، قال: صوابه أَن يقول لو كان مَفْعُلة من الأَيْ دون الأَوْن، لأَن قياسها من الأَيْنِ مَئينة ومن الأَوْن مَؤُونة، وعل قياس مذهب الأَخفش أَنَّ مَفْعُلة من الأَيْنِ مَؤُونة، خلاف قول الخليل وأَصلها على مذهب الأَخفش مأْيُنَة، فنقلت حركة الياء إِلى الهمزة فصار مَؤويْنَة، فانقلبت الياء واواً لسكونها وانضمام ما قبلها، قال: وهذ مذهب الأَخفش وإِنه لَمَئِنَّة من كذا أَي خَلِيقٌ.
  • ومأَنْتُ فلاناً تَمْئِنَة ( قوله [ ومأنت فلاناً تمئنة ] كذا بضبط الأصل مأنت بالتخفيف ومثله ضبط في نسخ من الصحاح بشكل القلم، وعليه فتمئنة مصدر جارٍ على غير فعله).
  • أَ أَعْلَمته؛ وأَنشد الأَصمعي للمَرَّار الفَقْعسيّ فتهامَسُوا شيئاً، فقالوا عرّسُو من غيرِ تَمْئِنَةٍ لغير مُعَرَّس أَي من غير تعريف، ولا هو في موضع التَّعْريسِ؛ قال ابن بري: الذي ف شعر المَرَّار فتَناءَمُوا أَي تكلموا من النَّئِيم، وهو الصوت؛ قال: وكذ رواه ابن حبيب وفسر ابنُ حبيب التَّمْئِنة بالطُّمَأْنينة؛ يقول: عَرّسو بغير موضع طُمَأْنينة، وقيل: يجوز أَن يكون مَفْعِلة من المَئِنَّة الت هي الموضع المَخْلَقُ للنزول أَي في غير موضع تَعْريسٍ ولا علامة تدله عليه.
  • وقال ابن الأَعرابي: تَمْئِنة تَهْيِئة ولا فِكْر ولا نظر؛ وقا ابن الأَعرابي: هو تَفْعِلة من المَؤُونة التي هي القُوتُ، وعلى ذلك استشه بالقوت؛ وقد ذكرنا أَنه مَفْعِلة، فهو على هذا ثنائي.
  • والمَئنَّةُ العلامة.
  • وفي حديث ابن مسعود: إِنَّ طولَ الصلاة وقِصَرَ الخُطْبة مَئِنَّ من فِقه الرجل أَي أَن ذلك مما يعرف به فِقْه الرجل.
  • قال ابن الأَثير وكلُّ شيء دَلَّ على شيء فهو مَئِنَّة له كالمَخْلَقة والمَجْدرة؛ قال اب الأَثير: وحقيقتها أَنها مَفْعِلة من معنى إِنَّ التي للتحقيق والتأْكي غير مشتقة من لفظها، لأَن الحروف لا يشتق منها، وإِنما ضُمِّنَتْ حروفَه دلالةً على أَن معناها فيها، قال: ولو قيل إِنها اشتقت من لفظها بعدم جعلت اسماً لكان قولاً، قال: ومن أَغرب ما قيل فيها أَن الهمزة بدل من ظا المَظِنَّة، والميم في ذلك كله زائدة.
  • قال الأَصمعي: سأَلني شعبة عن هذ فقلت مَئِنَّة أَي علامة لذلك وخَلِيقٌ لذلك؛ قال الراجز إِنَّ اكْتِحالاً بالنَّقِيِّ الأَبْلَجِ ونَظَراً في الحاجِبِ المُزَجَّجِ مَئِنَّةٌ من الفَعالِ الأَعْوَج قال: وهذا الحرف هكذا يروى في الحديث والشعر بتشديد النون، قال: وحق عندي أَن يقال مَئِينة مثال مَعِينة على فَعِيلة، لأَن الميم أَصلية، إِل أَن يكون أَصلُ هذا الحرف من غير هذا الباب فيكون مَئِنَّة مَفْعِلة م إِنَّ المكسورة المشدَّدة، كما يقال: هو مَعْساةٌ من كذا أَي مَجْدَر ومَظِنَّة، وهو مبني من عسى، وكان أَبو زيد يقول مَئِتَّة، بالتاء، أَ مَخْلَقة لذلك ومَجْدَرة ومَحْراة ونحو ذلك، وهو مَفْعِلة من أَتَّه يَؤُتُّ أَتّاً إِذا غلبه بالحجة، وجعل أَبو عبيد الميم فيه أَصلية، وهي مي مَفْعِلة.
  • قال ابن بري: المَئِنَّة، على قول الأَزهري، كان يجب أَن تذكر ف فصل أَنن، وكذا قال أَبو علي في التذكرة وفسره في الرجز الذي أَنشد الجوهري إِنَّ اكتحالاً بالنقيِّ الأَبل قال: والنقيّ الثَّغْر، ومَئِنَّة مَخْلَقة؛ وقوله من الفَعالِ الأَعو أَي هو حرام لا ينبغي والمأْنُ: الخشبة في رأْسها حديدة تثار بها الأَرض؛ عن أَبي عمرو واب الأَعرابي.
معجم لغة الفقهاء +

(أ)‏طمأنينة‏

  • ‏سكن وهدوء نفس‏.

(ب)إطمئنان

  • من اطمأن يطمئن اطمئنانا، ولغة; هو الاستقرار والسكون. واصطلاحا هو حصول الظن القوي بالخبر إلى حد يقرب من العلم، وإنما سمي اطمئنانا لأن النفس تسكن إلى الخبر حينئذ، والاطمئنان حجة شرعية عند مشهور علمائنا.
مصطلحات عربية عامة +

(أ)المطْمئنّ من الأرض

  • السَّهل المنخفض.

(ب)طمّنه الطّبيب

  • طمأنه، أدخل إلى نفسه السَّكينة.
  • في قراءة القرآن تطمين للقلوب.

ترجمة طمأنينة باللغة الإنجليزية

طمأنينة
Tranquility Quietism Repose Rest

مرادفات طمأنينة

  • أَمَانَ
  • حِمَايَة
  • أَمْن
  • سِلْم
  • سَكِينَة
  • اِسْتِقْرَار

كلمات شبيهة ومرادفات