اكتب كلمة أو جملة قصيرة للترجمة أو البحث في قاموس المفردات
معجم اللغة العربية المعاصرة +

(أ)قسُمَ

  • قسُمَ يَقسُم ، قَسامةً وقَسامًا ، فهو قَسِيم.
  • قسُم الوَجْهُ حَسُنَ وجمُل.
  • أعجبني قسامةُ وجهها.
  • وجهٌ قَسِيم.
  • قسامة الوجه من سمات الأنبياء.

(ب)استقسمَ

  • استقسمَ يستقسم ، استقسامًا ، فهو مُسْتَقسِم ، والمفعول مُسْتَقسَم (للمتعدِّي).
  • استقسم القومُ طلب كلّ منهم قِسْمه (نصيبه)، طلب أن يعرف حظّه المقدّر له.
  • {وَأَنْ تَسْتَقْسِمُوا بِالأَزْلاَمِ ذَلِكُمْ فِسْقٌ}: كان الناس في الجاهليّة يستقسمون بالأزلام قبل الإقدام على عمل.
  • استقسم الشَّاهدَ بالله: طلب منه أن يُقْسِمَ بالله على صحّة شهادته.
معجم الرائد +

(أ)قسم

  • يقسم ، قسامة وقساما.
  • قسم الغلام : كان [ قسيما ]، أي جميلا.

(ب)أَقْسَم

  • أقسم.
  • إقساما ومقسما.
  • حلف : [ أقسم بالله، أقسم بشرفه ].
المعجم الوسيط +

(أ)الأُقْسُومَةُ

  • الأُقْسُومَةُ الحظّ والنصيب. والجمع : أقاسيم.

(ب)الاستِقْسَامُ

  • الاستِقْسَامُ نوعٌ من الاقتراع بالأَزلام، وكانوا يكتبون على القِدَاح.
  • لا تفْعَل.
  • افْعَل.
  • ، ويُغفِلون بعضَها، فإِذا أَرادوا الخروجَ لأَمرٍ اقترعوا عليه بهذه القِدَاح، فما خرجت به القُرعة عَمِلوا به؛ وكان ذلك من عمل الكُهَّان.
المحيط في اللغة +

قَسَمَهُ

  • ـ قَسَمَهُ يَقْسِمُهُ وقَسَّمَه: جَزَّأهُ، وهي القِسْمَةُ.
  • ـ قَسَمَ الدَّهْرُ القَوْمَ: فَرَّقَهُم، كقَسَّمَهُم.
  • ـ القِسْمُ، ومِقْسَمُ ومَقْسَمُ: النَّصِيبُ، كالأقْسومةِ,ج: أقْسامٌ، كالقَسيمِ, ج: أقْسِماءُ,جج: أقاسِيمُ، وهذا يَنْقَسِمُ قَسْمَيْنِ بالفتح إذا أُرِيدَ المَصْدَرُ، وبالكسر إذا أُرِيدَ النصِيبُ أو الجُزْءُ من الشيءِ المَقْسومِ.
  • ـ قاسَمَهُ الشيءَ: أخَذَ كُلٌّ قِسْمَهُ.
  • ـ القَسِيمُ: المُقاسِمُ,ج: أقْسِماءُ وقُسَماءُ، وشَطْر الشيءِ.
  • ـ قُسامَةُ: الصَّدَقَةُ، وما يَعْزِلُه القَسَّامُ لِنَفْسِه.
  • ـ القَسْمُ: العَطاءُ، ولا يُجْمَعُ، والرَّأْيُ، والشَّكُّ، والغَيْثُ، والماءُ، والقَدَرُ، وموضع؛ والخُلُقُ، والعادَةُ، والقِسْمُ، وأن يَقَعَ في قَلْبِكَ الشيءُ فَتَظُنَّهُ، ثم يَقْوَى ذلك الظَّنُّ فيَصيرَ حقيقةً.
  • ـ حَصاةُ القَسْم: حَصاةٌ تُلْقَى في إناءٍ، ثم يُصَبُّ فيه من الماءِ ما يَغْمُرُها. وذلك إذا كانوا في سَفَرٍ ولا ماءَ إلاَّ يَسِيرٌ، فَيَقْسِمُونَهُ هكذا.
  • ـ قَسَمَ أَمْرَهُ: قَدَّرَهُ، أو لم يَدْرِ ما يَصْنَعُ فيه.
  • ـ مُقَسَّمٌ: المَهْمُوم، والجَميلُ، كالقَسيمِ وجَمْعُه: قُسْمٌ، وهي: مُقَسَّمه، وقد قَسُمَ.
  • ـ القَسَمُ، ومُقْسَمُ: اليَمينُ بالله تعالى، وقد أقْسَمَ، ومَوْضِعُهُ: مُقْسَمٌ، واسْتَقْسَمَهُ وأَقْسَمَ به.
  • ـ تَقَاسَما: تَحالَفَا.
  • ـ تَقَاسَما المالَ: اقْتَسَماهُ بَيْنَهُما.
  • ـ القَسامَةُ: الهُدْنَةُ بَيْنَ العَدُوِّ والمُسْلمينَ, ج: قَساماتٌ، والجَمَاعَةُ يُقسِمونَ على الشيءِ ويَأخُذونَهُ، أو يَشْهَدونَ.
  • ـ القَسامُ والقَسامَةُ: الحُسْنُ، كالقَسِمَةِ، والقَسَمَةُ، وهي أيضاً الوَجْهُ، أو ما أقْبَلَ منه، أو ما خَرَجَ عليه من شَعْرٍ، أو الأنْفُ، أو ناحِيَتاهُ، أو وَسَطُ الأنْفِ، أو ما فَوْقَ الحاجِبِ، أو ظاهِرُ الخَدَّيْنِ، أو ما بَيْنَ العَيْنَيْنِ، أو أعْلَى الوَجْهِ، أو أعْلَى الوَجْنَةِ، أو مَجْرَى الدَّمْعِ، أو ما بَيْنَ الوَجْنَتَيْنِ والأنْفِ، وجَوْنَةُ العَطَّارِ، كالقَسِمِ والقَسِيمَةِ، وهي السُّوقُ أيضاً.
  • ـ القَسُومِيَّاتُ: موضع.
  • ـ القَسامِيُّ: مَنْ يَطْوي الثِيابَ أوَّلَ طَيِّها حتى تَنْكَسِرَ على طَيِّهِ، والفَرَسُ الذي أقْرَحَ من جانِبٍ وهو من جانِبٍ رَباعٌ، وفَرَسٌ معروفة، والشيءُ الذي يكونُ بَيْنَ الشَّيْئَيْنِ.
  • ـ قَسامٌ: شِدَّةُ الحَرِّ، أو أوَّلُ وقْتِ الهاجِرَةِ، أو وَقْتُ ذُرورِ الشَّمْسِ، وهي حينَئِذٍ أحْسَنُ ما تكونُ مَرآةً، وفَرَسٌ لِبَني جَعْدَةَ وفَرَسُ سُوَيْدِ بنِ شَدَّادٍ العَبْشَمِيِّ.
  • ـ الأقاسيمُ: الحُظوظُ المَقْسومَةُ بَيْنَ العِبادِ، الواحِدَةُ: أُقْسُومَةٌ.
  • ـ قَسامَةُ بنُ زُهَيْرٍ، وابنُ حَنْظَلَةَ: صَحابِيَّانِ، وسَمَّوْا: قاسِماً، وَهُمْ خَمْسَةٌ صَحابِيُّونَ، وقَسيمٌ وقُسَيْمٌ.
  • ـ مِقْسَمٌ: زَوْجُ بَريرَةَ المَدْعُوُّ مُغيثاً.
معجم لسان العرب +

قسم

  • القَسْمُ: مصدر قَسَمَ الشيءَ يَقْسِمُه قَسْماً فانْقَسَم والموضع مَقْسِم مثال مجلس.
  • وقَسَّمَه: جزَّأَه، وهي القِسمةُ.
  • والقِسْم بالكسر: النصيب والحَظُّ، والجمع أَقْسام، وهو القَسِيم، والجمع أَقْسِما وأَقاسِيمُ، الأَخيرة جمع الجمع.
  • يقال: هذا قِسْمُك وهذا قِسْمِي والأَقاسِيمُ: الحُظُوظ المقسومة بين العباد، والواحدة أُقْسُومة مثل أُظفُور ( قوله [ مقل أظفور ] في التكملة: مثل أُظفورة، بزيادة هاء التأنيث) وأَظافِير، وقيل: الأَقاسِيمُ جمع الأَقسام، والأَقسام جمع القِسْم.
  • الجوهري القِسم، بالكسر، الحظ والنصيب من الخير مثل طَحَنْت طِحْناً، والطِّحْن الدَّقيق.
  • وقوله عز وجل: فالمُقَسِّماتِ أَمراً؛ هي الملائكة تُقَسِّم م وُكِّلت به.
  • والمِقْسَمُ والمَقْسَم: كالقِسْم؛ التهذيب: كتب عن أَب الهيثم أَنه أَنشد فَما لكَ إِلاَّ مِقْسَمٌ ليس فائِتا به أَحدٌ، فاسْتَأْخِرَنْ أَو تقَدَّم (* قوله [ فاستأخرن أو تقدما ] في الاساس بدله: فاعجل به أو تأخرا قال: القِسْم والمِقْسَم والقَسِيم نصيب الإِنسان من الشيء.
  • يقال قَسَمْت الشيء بين الشركاء وأَعطيت كل شريك مِقْسَمه وقِسْمه وقَسِيمه، وسم مِقْسم بهذا وهو اسم رجل.
  • وحصاة القَسْم: حصاة تلقى في إِناء ثم يصب فيه من الماء قدر ما يَغمر الحصاة ثم يتعاطونها، وذلك إِذا كانوا في سفَر ول ماء معهم إِلا شيء يسير فيقسمونه هكذا.
  • الليث: كانوا إِذا قَلَّ عليه الماء في الفلَوات عَمدوا إِلى قَعْب فأَلقوا حصاة في أَسفله، ثم صَبُّو عليه من الماء قدر ما يغمرها وقُسِمَ الماء بينهم على ذلك، وتسمى تل الحصاةُ المَقْلَةَ.
  • وتَقَسَّموا الشيء واقْتَسَموه وتَقاسَموه: قَسَمُو بينهم.
  • واسْتَقسَمُوا بالقِداح: قَسَمُوا الجَزُور على مِقدار حُظوظه منها.
  • الزجاج في قوله تعالى: وأَن تَسْتَقْسِمُوا بالأَزلام، قال: موضع أَ رفع، المعنى: وحُرّم عليكم الاسْتِقْسام بالأَزلام؛ والأَزْلام: سِها كانت لأَهل الجاهلية مكتوب على بعضها: أَمَرَني ربِّي، وعلى بعضها: نَهان ربي، فإِذا أَراد الرجل سفَراً أَو أَمراً ضرب تلك القِداح، فإِن خَر السهم الذي عليه أَمرني ربي مضى لحاجته، وإِن خرج الذي عليه نهاني ربي ل يمض في أَمره، فأَعلم الله عز وجل أَن ذلك حَرام؛ قال الأَزهري: ومعنى قول عز وجل وأَن تستقسموا بالأَزلام أَي تطلبوا من جهة الأَزلام ما قُسِ لكم من أَحد الأَمرين، ومما يبين ذلك أَنَّ الأَزلام التي كانوا يستقسمو بها غير قداح الميسر، ما روي عن عبد الرحمن بن مالك المُدْلجِي، وهو اب أَخي سُراقة بن جُعْشُم، أَن أَباه أَخبره أَنه سمع سراقة يقول: جاءتن رُسُل كفار قريش يجعلون لنا في رسول الله، صلى الله عليه وسلم، وأَبي بكر دية كل واحد منهما لمن قتلهما أَو أَسَرَهما، قال: فبينا أَنا جالس ف مجلس قومي بني مُدْلج أَقبل منهم رجل فقام على رؤوسنا فقال: يا سراقة، إِن رأَيت آنفاً أَسْوِدةً بالساحل لا أُراها إِلا محمداً وأَصحابه، قال فعرفت أَنهم هم، فقلت: إِنهم ليسوا بهم ولكنك رأَيت فلاناً وفلانا انطلقوا بُغاة، قال: ثم لَبِثْت في المجلس ساعة ثم قمتُ فدخلت بيتي وأَمر جاريتي أَن تخرج لي فرسي وتحبِسها من وراء أَكَمَة، قال: ثم أَخذت رمح فخرجت به من ظهر البيت، فخفَضْت عالِيةَ الرُّمح وخَطَطْت برمحي في الأَر حتى أَتيت فرسي فركبتها ورفَعْتها تُقَرِّب بي حتى رأَيت أَسودتهما، فلم دنوت منهم حيث أُسْمِعُهم الصوت عَثَرَت بي فرسي فخَرَرت عنها، أَهوي بيدي إِلى كِنانتي فأَخرجت منها الأَزْلامَ فاستقسمت بها أَضِيرُهم أَ لا، فخرج الذي أَكره أَن لا أَضِيرَهم، فعَصَيْت الأَزلام وركبت فرس فرَفَعتها تُقَرِّب بي، حتى إِذا دنوت منهم عَثَرت بي فرسي وخَرَرْت عنها قال: ففعلت ذلك ثلاث مرات إِلى أَن ساخت يدا فرسي في الأَرض، فلما بلغت الركبتين خَرَرت عنها ثم زجرتها، فنهضت فلم تَكد تَخْرج يداها، فلما استو قائمة إِذا لأَثرِ يَدَيها عُثان ساطع في السماء مثل الدُّخان؛ قا معمر، أَحد رواة الحديث: قلت لأَبي عمرو بن العلاء ما العُثان؟ فسكت ساعة ث قال لي: هو الدخان من غيرنا، وقال: ثم ركبت فرسي حتى أَتيتهم ووقع ف نفسي حين لَقِيت ما لقيت من الحبس عنهم أَن سيظهر أَمرُ رسولِ الله، صل الله عليه وسلم، قال: فقلت له إِن قومك جعلوا لي الدية وأَخبرتهم بأَخبا سفرهم وما يريد الناس منهم، وعَرَضت عليهم الزاد والمتاع فلم يَرْزَؤُون شيئاً ولم يسأَلوني إِلا قالوا أَخْفِ عنا، قال: فسأَلت أَن يكتب كتا مُوادَعة آمَنُ به، قال: فأَمرَ عامرَ بن فُهَيْرَةَ مولى أَبي بكر فكتب لي في رُقعة من أَديم ثم مضى؛ قال الأَزهري: فهذا الحديث يبين لك أَ الأَزرم قِداحُ الأَمر والنهي لا قِداح المَيْسر، قال: وقد قال المؤَرّ وجماعة من أَهل اللغة إِن الأَزلام قداح الميسر، قال: وهو وهَم.
  • واسْتَقْس أَي طلب القَسْم بالأَزلام.
  • وفي حديث الفتح: دخل البيت فرأَى إِبراهي وإِسمعيلَ بأَيديهما الأَزلام فقال: قاتَلَهم الله والله لقد علِمو أَنهما لم يَسْتَقْسما بها قطُّ؛ الاسْتِقْسام: طلب القِسم الذي قُسِم ل وقُدِّر مما لم يُقَسم ولم يُقَدَّر، وهو استِفعال منه، وكانوا إِذا أَرا أَحدهم سفَراً أَو تزويجاً أَو نحو ذلك من المَهامِّ ضرب بالأَزلام، وه القداح، وكان على بعضها مكتوب أَمَرَني ربِّي، وعلى الآخر نهاني ربي وعلى الآخر غُفْل، فإِن خرج أَمرني مَضى لشأْنه، وإِن خرج نهاني أَمسك، وإِ خرج الغُفْل عادَ فأَجالَها وضرب بها أُخرى إِلى أَن يخرج الأَمر أَ النهي، وقد تكرّر في الحديث.
  • وقاسَمْتُه المال: أَخذت منه قِسْمَك وأَخ قِسْمه.
  • وقَسِيمُك: الذي يُقاسِمك أَرضاً أَو داراً أَو مالاً بينك وبينه والجمع أَقسِماء وقُسَماء.
  • وهذا قَسِيم هذا أَي شَطْرُه.
  • ويقال: هذ الأَرض قَسيمة هذه الأرض أَي عُزِلت عنها.
  • وفي حديث علي، عليه السلام: أَن قَسِيم النار؛ قال القتيبي: أَراد أَن الناس فريقان: فريق معي وهم عل هُدى، وفريق عليّ وهم على ضَلال كالخوارج، فأنا قسيم النار نصف في الجن معي ونصف عليّ في النار.
  • وقَسِيم: فعيل في معنى مُقاسِم مُفاعِل كالسَّمير والجليس والزَّميل؛ قيل: أَراد بهم الخوارج، وقيل: كل من قاتله وتَقاسَما المال واقتَسَماه، والاسم القِسْمة مؤَنثة.
  • وإِنما قال تعالى فارزقوهم منه، بعد قوله تعالى: وإِذا حضَر القِسْمة، لأَنها في معنى الميرا والمال فذكَّر على ذلك والقَسَّام: الذي يَقْسِم الدور والأَرض بين الشركاء فيها، وفي المحكم الذي يَقسِم الأَشياء بين الناس؛ قال لبيد فارْضَوْا بما قَسَمَ المَلِيكُ، فإِنم قَسَمَ المَعِيشةَ بيننا قَسَّامُه (* رواية المعلقة فاقنع بما قسم المليكُ، فإنم قسم الخلائقَ بيننا عَلامُها عنى بالمليك الله عز وجل.
  • الليث: يقال قَسَمْت الشيء بينهم قَسْما وقِسْمة.
  • والقِسْمة: مصدر الاقْتِسام.
  • وفي حديث قراءة الفاتحة: قَسَمْ الصلاة بيني وبين عبدي نصفين؛ أَراد بالصلاة ههنا القراءة تسمية للشيء ببعضه وقد جاءت مفسرة في الحديث، وهذه القِسْمة في المعنى لا اللفظ لأَن نص الفاتحة ثناء ونصفها مَسْأَلة ودُعاء، وانتهاء الثناء عند قوله: إِيا نعبد، وكذلك قال في إِياك نستعين: هذه الآية بيني وبين عبدي والقُسامة: ما يَعْزِله القاسم لنفسه من رأْس المال ليكون أَجْراً له وفي الحديث: إِياكم والقُسامة، بالضم؛ هي ما يأْخذه القَسَّام من رأْ المال عن أُجرته لنفسه كما يأْخذ السماسرة رَسماً مرسُوماً لا أَجرا معلوماً، كتواضُعهم أَن يأْخذوا من كل أَلف شيئاً معيناً، وذلك حرام؛ قا الخطابي: ليس في هذا تحريم إِذا أَخذ القَسّام أُجرته بإِذن المقسوم لهم وإِنما هو فيمن وَلِيَ أَمر قوم فإِذا قسم بين أَصحابه شيئا أَمسك منه لنفسه نصيبا يستأْثر به عليهم، وقد جاء في رواية أُخرى: الرجل يكون على الفِئام م الناس فيأْخذ من حَظّ هذا وحظ هذا.
  • وأَما القِسامةُ، بالكسر، فهي صنع القَسَّام كالجُزارة والجِزارة والبُشارة والبِشارة.
  • والقُسامةُ: الصَّدق لأَنها تُقسم على الضعفاء.
  • وفي الحديث عن وابِصة: مثَلُ الذي يأْك القُسامة كمثل جَدْيٍ بَطنُه مملوء رَضْفاً؛ قال ابن الأَثير: جاء تفسيرها ف الحديث أَنها الصدقة، قال: والأَصل الأَوَّل ابن سيده: وعنده قَسْمٌ يَقْسِمه أَي عَطاء، ولا يجمع، وهو م القِسْمة.
  • وقسَمَهم الدَّهر يَقْسِمهم فتَقَسَّموا أَي فَرَّقهم فتَفَرَّقوا وقَسَّمَهم فرَّقهم قِسْماً هنا وقِسماً هنا.
  • ونَوىً قَسُومٌ: مُفَرِّق مُبَعَّدة؛ أَنشد ابن الأَعرابي نَأَتْ عن بَناتِ العَمِّ وانقَلَبَتْ به نَوىً، يَوْم سُلاَّنِ البَتِيلِ، قَسو (* قوله [ وانقلبت ] كذا في الأصل، والذي في المحكم: وانفلتت) أَي مُقَسِّمة للشَّمْل مُفَرِّقة له والتقْسِيم: التفريق؛ وقول الشاعر يذكر قِدْراً تُقَسِّم ما فيها، فإِنْ هِي قَسَّمَت فَذاكَ، وإِن أَكْرَتْ فعن أَهلِها تُكْر قال أَبو عمرو: قَسَّمت عَمَّت في القَسْم، وأَكْرَتْ نَقَصَتْ.
  • اب الأََعرابي: القَسامةُ الهُِدنة بين العدو والمسلِمين، وجمعها قَسامات والقَسم الرَّأْي، وقيل: الشكُّ، وقيل: القَدَرُ؛ وأَنشد ابن بري في القَسْ الشَّكِّ لعدي بن زيد ظِنّة شُبِّهتْ فأَمْكَنَها القَسْ ـمُ فأَعدَتْه، والخَبِيرُ خبِير وقَسَم أَمرَه قَسْماً: قَدَّره ونَظَر فيه كيف يفعل، وقيل: قَسَم أَمرَه لم يدر كيف يَصنع فيه.
  • يقال: هو يَقْسِم أَمره قَسْماً أَي يُقَدِّر ويُدَبِّره ينظر كيف يعمل فيه؛ قال لبيد فَقُولا له إِن كان يَقْسِمُ أَمْرَه أَلَمَّا يَعِظْكَ الدَّهْرُ؟ أُمُّكَ هابِل ويقال: قَسَمَ فلان أَمره إِذا مَيَّل فيه أَن يفعله أَو لا يفعله.
  • أَب سعيد: يقال تركت فلاناً يَقْتَسِم أَي يفكر ويُرَوِّي بين أَمرين، وف موضع آخر: تركت فلاناً يَسْتَقْسِم بمعناه.
  • ويقال: فلان جَيِّد القَسْم أَي جيِّد الرأْي.
  • ورجل مُقَسَّمٌ: مُشتَرك الخواطِر بالهُموم والقَسَمُ، بالتحريك: اليمين، وكذلك المُقْسَمُ، وهو المصدر مث المُخْرَج، والجمع أَقْسام.
  • وقد أَقْسَم بالله واسْتَقْسَمه به وقاسَمَه: حلَ له.
  • وتَقاسمَ القومُ: تحالفوا.
  • وفي التنزيل: قالوا تَقاسَمُوا بالله وأَقْسَمْت: حلفت، وأَصله من القَسامة.
  • ابن عرفة في قوله تعالى: كما أَنزلن على المُقْتَسِمين؛ هم الذين تَقاسَمُوا وتَحالَفُوا على كَيْدِ الرسول صلى الله عليه وسلم؛ قال ابن عباس: هم اليهود والنصارى الذين جعلو القرآن عِضِينَ آمنوا ببعضه وكفروا ببعضه.
  • وقاسَمَهما أَي حلَفَ لهما والقَسامة: الذين يحلفون على حَقِّهم ويأْخذون.
  • وفي الحديث: نحن نازِلُو بخَيْفِ بني كِنانة حيث تَقاسَمُوا على الكفر؛ تقاسموا: من القَسَم اليمي أَي تحالفوا، يريد لمَّا تعاهدت قريش على مُقاطعة بني هاشم وترك مُخالطتهم ابن سيده: والقَسامة الجماعة يُقْسِمُون على الشيء أَو يُشهدون ويَمِينُ القَسامةِ منسوبة إِليهم.
  • وفي حديثٍ: الأَيْمانُ تُقْسَمُ على أَوْليا الدمِ.
  • أَبو زيد: جاءت قَسامةُ الرجلِ، سمي بالمصدر.
  • وقَتل فلان فلانا بالقَسامة أَي باليمين.
  • وجاءت قَسامة من بني فلان، وأَصله اليمين ث جُعِل قَوْماً.
  • والمُقْسَمُ: القَسَمُ.
  • والمُقْسَمُ: المَوْضِع الذي حل فيه.
  • والمُقْسِم: الرجل الحالف، أَقْسَم يُقْسِمُ إِقْساماً.
  • قال الأَزهري وتفسير القَسامة في الدم أَن يُقْتل رجل فلا تشهد على قتل القاتل إِيا بينة عادلة كاملة، فيجيء أَولياء المقتول فيدّعون قِبَل رجل أَنه قتل ويُدْلُون بِلَوْث من البينة غير كاملة، وذلك أَن يُوجد المُدَّعى علي مُتلَطِّخاً بدم القتيل في الحال التي وُجد فيها ولم يشهد رجل عدل أَو امرأَ ثقة أَن فلاناً قتله، أَو يوجد القتيل في دار القاتل وقد كان بينهم عداوة ظاهرة قبل ذلك، فإِذا قامت دلالة من هذه الدلالات سَبَق إِلى قلب م سمعه أَن دعوى الأَولياء صحيحة فَيُستَحْلَفُ أَولياء القتيل خمسين يميناً أَن فلاناً الذي ادعوا قتله انفرد بقتل صاحبهم م شَرَكه في دمه أَحد، فإِذا حلفوا خمسين يميناً استحقوا دية قتيلهم، فإِ أَبَوْا أَن يحلفوا مع اللوث الذي أَدلوا به حلف المُدَّعى عليه وبَرِئ وإِن نكل المدّعى عليه عن اليمين خير ورثة القتيل بين قتله أَو أَخ الدية من مال المدّعى عليه، وهذا جميعه قول الشافعي.
  • والقَسامةُ: اسم م الإِقْسام، وُضِع مَوْضِع المصدر، ثم يقال للذين يُقْسِمونَ قَسَامة، وإِ لم يكن لوث من بينة حلف المدَّعى عليه خمسين يميناً وبرئ، وقيل: يحل يميناً واحدة.
  • وفي الحديث: أَنه اسْتَحْلَف خمسةَ نفَر في قسامة معهم رجل م غيرهم فقال: رُدُّوا الأَيمان على أَجالدِهم؛ قال ابن الأَثير القَسامة، بالفتح، اليمين كالقسَم، وحقيقتها أَن يُقْسِم من أَولياء الدم خمسو نفراً على استحقاقِهم دمَ صاحبِهم إِذا وجدوه قتيلاً بين قوم ولم يُعر قاتله، فإِن لم يكونوا خمسين أَقسم الموجودون خمسين يميناً، ولا يكون فيه صبي ولا امرأَة ولا مجنون ولا عبد، أَو يُقسم بها المتهمون على نف القتل عنهم، فإِن حلف المدعون استحقوا الدية، وإِن حلف المتهَمون لم تلزمه الدية، وقد أَقْسَم يُقْسِم قَسَماً وقَسامة، وقد جاءت على بِناء الغَرام والحَمالة لأَنها تلزم أَهل الموضع الذي يوجد فيه القتيل؛ ومنه حدي عمر، رضي الله عنه: القَسامة توجب العَقْل أَي تُوجب الدّية لا القَوَد.
  • وف حديث الحسن: القَسامةُ جاهِلِيّة أَي كان أَهل الجاهلية يَديِنُون به وقد قرّرها الإِسلام، وفي رواية: القَتْلُ بالقسامة جاهِليةٌ أَي أَن أَه الجاهلية كانوا يقتُلُون بها أَو أَن القتل بها من أَعمال الجاهلية كأَنه إِنكار لذلك واسْتِعْظام والقَسامُ: الجَمال والحُسن؛ قال بشر بن أَبي خازم يُسَنُّ على مَراغِمِها القَسام وفلان قَسِيمُ الوَجْهِ ومُقَسَّمُ الوجهِ؛ وقال باعث ابن صُرَيْ اليَشْكُري، ويقال هو كعب بن أَرْقَمَ اليشكري قاله في امرأَته وه الصحيح:ويَوْمًا تُوافِينا بَوجْهً مُقسَّمٍ كأَنْ ظَبْية تَعْطُو إِلى وارِق السَّلَم ويَوْماً تُرِيدُ مالَنا مع مالها فإِنْ لم نُنِلْها لم تُنِمْنا ولم تَنَم نَظَلُّ كأَنَّا في خُصومِ غَرامةٍ تُسَمِّعُ جِيراني التَّأَلِّيَ والقَسَم فَقُلْتُ لها: إِنْ لا تَناهَي، فإِنَّن أَخو النُّكْر حتى تَقْرَعي السِّنَّ من نَدَم وهذا البيت في التهذيب أَنشده أَبو زيد كأَنْ ظبية تعطو إِلى ناضِرِ السَّل وقال: قال أَبو زيد: سمعت بعض العرب ينشده: كأَنْ ظبيةٌ؛ يريد كأَنه ظبية فأَضمر الكناية؛ وقول الربيع بن أَبي الحُقَيْق بأَحْسَنَ منها، وقامَتْ تري ـك وجَهاً كأَنَّ عَلَيْه قَسام أَي حُسْناً.
  • وفي حديث أُم معبد: قَسِيمٌ وَسِيم؛ القَسامةُ: الحسن ورجل مُقَسَّم الوجهِ أَي جميل كله كأَن كل موضع منه أَخذ قِسْماً م الجمال.
  • ويقال لحُرِّ الوجه: قَسِمة، بكسر السين، وجمعها قَسِماتٌ.
  • ورج مُقَسَّمٌ وقَسِيم، والأُنثى قَسِيمة، وقد قَسُم.
  • أَبو عبيد: القَسام والقَسام الحُسْن.
  • وقال الليث: القَسِيمة المرأَة الجميلة؛ وأَما قول الشاعر ( قوله [ الشاعر ] هو عنترة) وكأَنَّ فارةَ تاجِرٍ بِقَسِمة سَبَقَتْ عَوارِضَها إِليكَ مِن الفَم فقيل: هي طلوع الفجر، وقيل: هو وقت تَغَير الأَفواه، وذلك في وقت السحر قال: وسمي السحر قَسِمة لأَنه يَقْسِم بين الليل والنهار، وقد قيل ف هذا البيت إِنه اليمين، وقيل: امرأَة حسَنة الوجه، وقيل: موضع، وقيل: ه جُؤْنة العَطَّار؛ قال ابن سيده: والمعروف عن ابن الأَعرابي في جُؤْن العطار قَسِمة، فإِن كان ذلك فإِن الشاعر إِنما أَُشبع للضرورة، قال والقَسِيمة السُّوقُ؛ عن ابن الأَعرابي، ولم يُفسِّر به قول عنترة؛ قال اب سيده: وهو عندي مما يجوز أَن يُفسَّر به؛ وقول العجاج الحمدُ للهِ العَلِيّ الأَعْظَمِ باري السَّمواتِ بِغَيْرِ سُلَّم ورَبِّ هذا الأَثَرِ المُقَسَّمِ مِن عَهْد إِبراهيمَ لَمَّا يُطْسَم أَراد المُحَسَّن، يعني مَقام إِبراهيم، عليه السلام، كأَنه قُسِّم أَ حُسِّن؛ وقال أَبو ميمون يصف فرساً كلِّ طَوِيلِ السّاقِ حُرِّ الخدّيْن مُقَسَّمِ الوجهِ هَرِيتِ الشِّدْقَيْ ووَشْيٌ مُقَسَّمٌ أَي مُحَسَّنٌ.
  • وشيء قَسامِيٌّ: منسوب إِلى القَسام وخفف القطامي ياء النسبة منه فأَخرجه مُخرج تِهامٍ وشآمٍ، فقال إِنَّ الأُبُوَّةَ والدَيْنِ تَراهُم مُتَقابلينِ قَسامِياً وهِجان أَراد أُبوّة والدين.
  • والقَسِمةُ: الحُسن.
  • والقَسِمةُ: الوجهُ، وقيل: م أَقبل عليك منه، وقيل: قَسِمةُ الوجه ما خَرج من الشعر.
  • وقيل: الأَنف وناحِيتاه، وقيل: وسَطه، وقيل: أَعلى الوَجْنة، وقيل: ما بين الوَجْنتي والأَنف، تكسر سينها وتفتح، وقيل: القَسِمة أَعالي الوجه، وقيل: القَسِما مَجارِي الدموع، والوجوه، واحدتها قَسِمةٌ.
  • ويقال من هذا: رجل قَسِي ومُقَسَّم إِذا كان جميلاً.
  • ابن سيده: والمُقْسَم موضع القَسَم؛ قا زهير:فتُجْمَعُ أَيْمُنٌ مِنَّا ومِنْكُ بمُقْسَمةٍ تَمُورُ بها الدِّما وقيل: القَسِماتُ مجاري الدموع؛ قال مُحْرِز بن مُكَعْبَرٍ الضبي وإِنِّي أُراخيكم على مَطِّ سَعْيِكم كما في بُطونِ الحامِلاتِ رِخاء فَهلاَّ سَعَيْتُمْ سَعْيَ عُصْبةِ مازِنٍ وما لعَلائي في الخُطوب سَواء كأَنَّ دَنانِيراً على قَسِماتِهِمِ وإِنْ كان قَدْ شَفَّ الوُجُوهَ لِقاء لَهُمْ أَذْرُعٌ بادٍ نواشِزُ لَحْمِها وبَعضُ الرِّجالِ في الحُروب غُثاء وقيل: القَسِمةُ ما بين العينين؛ روي ذلك عن ابن الأَعرابي، وبه فس قوله دنانيراً على قَسِماتهم؛ وقال أَيضاً: القَسِمةُ والقَسَمةُ ما فو الحاجب، وفتح السين لغة في ذلك كله أَبو الهيثم: القَسامِيُّ الذي يكون بين شيئين.
  • والقَسامِيّ: الحَسَن من القسامة.
  • والقَسامِيُّ: الذي يَطوي الثياب أَول طَيّها حتى تتكسر عل طيه؛ قال رؤبة طاوِينَ مَجْدُولَ الخُروقِ الأَحداب طَيَّ القَسامِيِّ بُرودَ العَصّا ورأَيت في حاشية: القَسَّامُ المِيزان، وقيل: الخَيّاطُ.
  • وفرس قَسامِيّ أَي إِذا قَرَحَ من جانب واحد وهو، من آخرَ، رَباعٍ؛ وأَنشد الجَعْد يصف فرساً أَشَقَّ قَسامِيّاً رَباعِيَ جانِبٍ وقارِحَ جَنْبٍ سُلَّ أَقْرَحَ أَشْقَر وفرس قَسامِيٌّ: منسوب إِلى قَسام فرس لبني جَعْدة؛ وفيه يقول الجعدي أَغَرّ قَسامِيّ كُمَيْت مُحَجَّل خَلا يده اليُمْنى فتَحْجِيلُه خَس أَي فَرْدٌ.
  • وقال ابن خالويه: اسم الفرس قَسامة، بالهاء؛ وأَما قو النابغة يصف ظبية تَسَفُّ برِيرَه، وتَرُودُ في إِلي دُبُر النهارِ من القَسام قيل: القَسامة شدّة الحرّ، وقيل: إِن القسام أَول وقت الهاجرة، قا الأَزهري: ولا أَدري ما صحته، وقيل: القسام وقت ذُرور الشمس، وهي تكون حينئ أَحسن ما تكون وأَتمّ ما تكون مَرْآةً، وأَصل القَسام الحُسن؛ قا الأَزهري: وهذا هو الصواب عندي؛ وقول ذي الرمة لا أَحْسَبُ الدَّهْرَ يُبْلي جِدّةً أَبداً ولا تُقَسَّم شَعْباً واحِداً شُعَب يقول: إِني ظننت أَن لا تنقسم حالاتٌ كثيرة، يعني حالاتِ شبابه، حالا واحداً وأَمراً واحداً، يعني الكِبَر والشيب؛ قال ابن بري: يقول كن لغِرّتي أَحسب أَن الإِنسان لا يَهرم، وأَن الثوبَ الجديد لا يَخْلُق، وأَ الشَّعْب الواحد الممتنع لا يَتفرَّق الشُّعَبَ المتفرِّقةَ فيتفرق بع اجتماع ويحصل متفرقاً في تلك الشُّعَبِ (* قوله: وأن الشعب إلخ؛ هكذا ف الأصل) والقَسُومِيَّات: مواضع؛ قال زهير ضَحَّوْا قَليلاً قَفا كُثْبانِ أَسْنِمةٍ ومِنْهُمُ بالقَسُومِيّاتِ مُعْتَرَك (* قوله [ ضحوا قليلاً إلخ ] أنشده في التكملة ومعجم ياقوت وعرسوا ساعة في كثب اسنمة) وقاسِمٌ وقَسِيمٌ وقُسَيْمٌ وقَسّام ومِقْسَم ومُقَسِّم: أَسماء والقَسْم: موضع معروف.
  • والمُقْسِم: أَرض؛ قال الأَخطل مُنْقَضِبِين انْقِضابَ الخيل، سَعْيُهُ بَين الشقيق وعَيْن المُقْسِمِ البَصِ وأَما قول القُلاخ بن حَزْن السعدي القُلاخُ في بُغائي مِقْسَما أَقْسَمْتُ لا أَسْأَمُ حتَّى تَسْأَم فهو اسم غلام له كان قد فرّ منه.
مصطلحات عربية عامة +

(أ)القاسم الصّحيح

  • (جب) رقم يمكن قسمته على غيره عدّة مرّات دون أيِّ باقٍ.

(ب)المقسّم الهاتفي

  • لوحة توزيع المخابرات الهاتفيّة وتسلُّمها على الخطوط بواسطة عامل الهاتف في المؤسَّسات الرَّسميّة والخاصَّة.

ترجمة المقاسم باللغة الإنجليزية

المقاسم
Participatory

كلمات شبيهة ومرادفات