اكتب كلمة أو جملة قصيرة للترجمة أو البحث في قاموس المفردات

معنى كلمة حمد في القاموس

في اللغة العربية

الفعل

حَمِدَ

المصدر

حمد
  • حَمْدٌ : (مصدر)
    حَمْدٌ - حَمْدٌ [ح م د] (مصدر: حَمِدَ). الحَمْدُ لِلَّهِ : الشُّكْرُ وَالثَّنَاءُ لَهُ. لَهُ الحَمْدُ حَمْداً لِلَّهِ الحَمْدُ لِلَّهِ عَلَى سَلاَمَتِكَ.
معجم اللغة العربية المعاصرة +

(أ)حمِدَ

  • حمِدَ يَحمَد ، حَمْدًا ، فهو حامد ، والمفعول مَحْمود وحَميد.
  • حمِد الشَّيءَ رضي عنه وارتاح إليه.
  • حمِد فعلَ المجاهدين.
  • هذا أمرٌ لا تُحمَد عقباه.
  • حمِد اللهَ: أثنى عليه وشكرَ نعمتَه.
  • {الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ}.
  • {وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ غَنِيٌّ حَمِيدٌ}.
  • {التَّائِبُونَ الْعَابِدُونَ الْحَامِدُونَ}: الرَّاضون بقضاء الله، الشَّاكرون لأنعمه.
  • حمِد فلانًا/ حمِد فلانًا على أمر: أثنى عليه، عكسه ذمَّه.
  • عاش حميدًا ومات شهيدًا.
  • الحمد مغنم والذّمّ مغرم.
  • حَمِده على سُمُوّ خلقه.
  • {عَسَى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَحْمُودًا}.

(ب)حمَّدَ

  • حمَّدَ يحمِّد ، تحميدًا ، فهو مُحمِّد ، والمفعول مُحمَّد (للمتعدِّي).
  • حمَّد الشَّخصُ ذكر اللهَ بالمحامد الحَسَنة مرّة بعد مرّة.
  • اختم صلاتك بالتّسبيح والتّحميد.
  • حمَّد فلانًا: أثنى عليه مرّة بعد مرّة.
  • كان يحمِّد من يُحسن إليه.
معجم الغني +

(أ)حَمِدَ

  • [ح م د]. (فعل: ثلاثي متعد بحرف). حَمِدْتُ، أَحْمَدُ، اِحْمَدْ، مصدر حَمْدٌ، مَحْمَدٌ، مَحْمَدَةٌ.
  • :حَمِدَهُ عَلَى كَرَمِهِ : شَكَرَهُ وَأثْنَى عَلَيْهِ. :أحْمَدُ اللَّهَ عَلَى نَجَاةِ ابْنِي.
  • :أَحْمَدُ إلَيْكَ اللَّهَ : أحْمَدُ نِعْمَةَ اللَّهِ مَعَكَ.
  • :حَمِدَ النِّعْمَةَ : رَضِيَ عَنْهَا وَارْتَاحَ لَهَا.
  • :حَمِدَ الوَلَدَ : وَجَدَهُ مَحْمُوداً.
  • :حَمِدَ جَارَهُ : جَزَاهُ وَقَضَى حَقَّهُ.

(ب)حَمَّدَ

  • [ح م د]. (فعل: رباعي متعد). حَمَّدْتُ، أُحَمِّدُ، حَمِّدْ، مصدر تَحْمِيدٌ.
  • :حَمَّدَ صَاحِبَهُ : أَثْنَى عَلَيْهِ ثنَاءً مُسْتَمِرّاً، أيْ مَرَّةً بَعْدَ مَرَّةٍ.
  • :يُحَمِّدُ اللَّهَ في كُلِّ آنٍ : يُثْنِي عَلَيْهِ ثَناءً مُسْتَمِرّاً، الإِكْثارُ مِنْ تَرْديدِ. :الحَمْدُ لِلَّهِ.
معجم الرائد +

(أ)حَمد

  • حمد.
  • يحمد ، حمدا ومحمدا ومحمدا ومحمدة ومحمدة.
  • حمده وجده محمودا.
  • حمده أثنى عليه.
  • حمده جزاه.
  • حمده قضى حقه.
  • حمد الشيء : رضي عنه.
  • حمد عليه : غضب عليه.

(ب)حمد

  • تحميدا.
  • حمده أثنى عليه مرة بعد أخرى.
  • حمد قال : [ الحمد لله ].
المعجم الوسيط +

(أ)حَمَّدَ

  • حَمَّدَ فلانًا: أثنى عليه مرَّة بعد مرَّة.

(ب)الحَمْدُ

  • الحَمْدُ الثناءُ بالجميل.
  • ويوص.
المحيط في اللغة +

حَمْدُ

  • ـ حَمْدُ: الشُّكْرُ، والرِّضى، والجَزاءُ، وقَضاءُ الحَقِّ، حَمِدَهُ، حَمْداً ومَحْمِداً ومَحْمَداً ومَحْمِدَةً ومَحْمَدَةً، فهو حَمُودٌ وحَميدٌ، وهي حَميدَةٌ.
  • ـ أحْمَدَ: صارَ أمْرُهُ إلى الحَمْدِ، أو فَعَلَ ما يُحْمَدُ عليه.
  • ـ أحْمَدَ الأرضَ: صادَفَها حَميدَةً، كحَمِدَها.
  • ـ أحْمَدَ فلاناً: رَضِيَ فِعْلَهُ ومَذْهَبَهُ، ولم يَنْشُرْه للناسِ.
  • ـ أحْمَدَ أمْرَهُ: صارَ عندَهُ مَحْموداً.
  • ـ رَجُلٌ ومَنْزِلٌ حَمْدٌ، وامرأةٌ حَمْدَةٌ: مَحْمودَةٌ.
  • ـ تَحْميدُ: حَمْدُ اللّهِ مَرَّةً بعدَ مَرَّةٍ.
  • ـ إِنَّهُ لَحَمَّادٌ لِلّهِ عَزَّ وجَلَّ، ومنه: 'محمدٌ'، كأَنَّهُ حُمِدَ مَرَّةً بعدَ مَرَّةٍ.
  • ـ أحْمَدُ إليك اللّهَ: أشْكُرُهُ.
  • ـ حَمادِ له: حَمْداً وشُكْراً.
  • ـ حُماداكَ وحُمادَيَّ: غايَتُكَ وغايَتِي.
  • ـ وسَمَّتْ أحمدَ وحامِداً وحَمَّاداً وحَميداً وحُمَيْداً وحَمْداً وحَمْدونَ وحَمْدِينَ وحَمْدانَ وحَمْدَى وحَمُّوداً، وحَمْدَوَيْهِ.
  • ـ يَحْمَدُ ويُحْمِدُ، آتي أعْلَم: أبو قبيلةٍ، الجمع: اليَحامِدُ.
  • ـ حَمَدَةُ النارِ: صَوْتُ الْتِهابِها.
  • ـ يومٌ مُحْتَمِدٌ: شديدُ الحَرِّ.
  • ـ حَمَادَةٌ: ناحِيَةٌ باليَمامَةِ.
  • ـ مُحَمَّدِيَّةُ: قرية بنواحي بَغْدادَ، وبلد بِبرْقَةَ من ناحِية الإِسْكَنْدَرِيَّةِ، وبلد بنواحي الزَّابِ، وبلد بِكِرْمانَ، وقرية قُرْبَ تُونِسَ، ومحلَّةٌ بالرَّيِّ، واسمُ مدينة المَسِيلةِ بالمغْرِبِ أيضاً، وقرية باليَمامَةِ.
  • ـ هو يَتَحَمَّدُ عليَّ: يَمْتَنُّ.
  • ـ حُمَدَةٌ: مُكْثِرُ الحمْدِ للأَشْياءِ.
  • ـ حَمِدَ: غَضِبَ.
  • ـ 'العَوْدُ أحمدُ': أكْثَرُ حَمْداً، لأِنَّكَ لا تَعودُ إلى الشيءِ غالِباً إلاَّ بعدَ خِبْرَتِهِ، أو معناهُ أنَّهُ إذا ابْتَدَأَ المعْروفَ جَلَبَ الْحَمْدَ لنفْسه، فإذا عاد كانَ أحمدَ أي: أكْسَبَ للحَمْدِ له، أو هو أفْعَلُ من المفْعولِ، أي: الابْتِداءُ محمودٌ، والعَوْدُ أحَقُّ بأن يَحْمَدوهُ، قاله خِداشُ بنُ حابِسٍ في الرَّبابِ لما خَطَبَها فَرَدَّهُ أبَواها، فأضْرَبَ عنها زَماناً، ثم أقْبَلَ حتى انتهى إلى حِلَّتِهِمْ مُتَغَنِّياً بأبياتٍ منها: ألا لَيْتَ شِعْرِي يا رَبابُ متى أرَى. ....... لنا منْكِ نُجْحاً أو شِفاءً فأَشْتَفِي، فَسَمِعَتْ وحَفِظَتْ، وبَعَثَتْ إليه أنْ قد عرفتُ حاجَتَكَ، فاغْدُ خاطباً، ثم قالت لأِمِّها: هلْ أُنْكَحُ إلاَّ مَنْ أهْوى، وألْتَحِفُ إلا مَنْ أرْضَى؟ قالت: لا، قالت: فأنْكِحينِي خداشاً، قالت: مع قِلَّةِ ماله؟ قالت: إذا جَمَعَ المال السَّيِّئُ الفعال فقُبْحاً للمال، فأصْبحَ خِداشٌ، وسَلَّمَ عليهم، وقال: العَوْدُ أحْمَدْ، والمرأةُ تُرْشَدْ، والوِرْدُ يُحْمَدْ.
  • ـ محمودٌ: اسمُ الفيلِ المذكورِ في القرآنِ العزيزِ. وأحمدُ بنُ محمدِ بنِ يعقوبَ بنِ حُمَّدُويَهْ: محدِّثٌ، أو هو حُمَّدُوهُ، بلا ياءٍ.
  • ـ حَمْدونَةُ: بنْتُ الرَّشيدِ، وابنُ أبي لَيْلَى: محدِّثٌ.
  • ـ حمَدِيَّةُ: جَدُّ والِدِ إبراهيمَ بنِ محمدٍ راوي' المُسْنَدِ' عن أبي الحُصَيْنِ.
مختار الصحاح +

حمد

  • ح م د: الحَمْدُ ضد الذم وبابه فهِم و مَحْمَدةٌ بوزن متربة فهو حَمِيدٌ و مَحْمودٌ و التَحْمِيدُ أبلغ من الحمد والحمد أعم من الشكر و المُحَمَّدُ بالتشديد الذي كثرت خصاله المحمودة و المَحْمَدةُ بفتح الميمين ضد المذمة قلت المحمدة ذكرها الزمخشري في مصادر المفصل بكسر الميم الثانية وذكر صاحب الديوان أن المحمَدة والمحمِدة والمذمَة والمذِمة لغتان فيهما و أحْمَدَهُ وجده محمودا وقولهم العَوْدُ أحْمَدُ أي أكثر حمدا ورجل حُمَدةٌ بوزن همزة أي يكثر حمد الأشياء ويقول فيها أكثر مما فيها و محمودٌ اسم الفيل المذكور في القرآن.
معجم لسان العرب +

حمد

  • الحمد: نقيض الذم؛ ويقال: حَمدْتُه على فعله، ومنه المَحْمَدة خلا المذمّة.
  • وفي التنزيل العزيز: الحمد لله رب العالمين.
  • وأَما قول العرب بدأْت بالحمدُ لله، فإِنما هو على الحكاية أَي بدأْت بقول: الحمدُ لله ر العالمين؛ وقد قرئ الحمدَ لله على المصدر، والحمدِ لله على الإِتباع والحمدُ لله على الإِتباع؛ قال الفراء: اجتمع القراء على رفع الحمدُ لله فأَما أَهل البدو فمنهم من يقول الحمدَ لله، بنصب الدال، ومنهم من يقو الحمدِ لله، بخفض الدال، ومنهم من يقول الحمدُ لُلَّه، فيرفع الدا واللام؛ وروي عن ابن العباس أَنه قال: الرفع هو القراءَة لأَنه المأْثور، وه الاختيار في العربية؛ وقال النحويون: من نصب من الأَعراب الحمد لله فعل المصدر أَحْمَدُ الحمدَ لله، وأَما من قرأَ الحمدِ لله فإِن الفراء قال هذه كلمة كثرت على الأَلسن حتى صارت كالاسم الواحد، فثقل عليهم ضمة بعده كسرة فأَتبعوا الكسرةَ للكسرة؛ قال وقال الزجاج: لا يلتفت إِلى هذه اللغ ولا يعبأُ بها، وكذلك من قرأَ الحمدُ لُلَّه في غير القرآن، فهي لغ رديئة؛ قال ثعلب: الحمد يكون عن يد وعن غير يد، والشكر لا يكون إِلا عن ي وسيأْتي ذكره؛ وقال اللحياني: الحمد الشكر فلم يفرق بينهما.
  • الأَخفش الحمد لله الشكر لله، قال: والحمد لله الثناء.
  • قال الأَزهري: الشكر لا يكو إِلا ثناء ليد أَوليتها، والحمد قد يكون شكراً للصنيعة ويكون ابتدا للثناء على الرجل، فحمدُ الله الثناءُ عليه ويكون شكراً لنعمه التي شملت الكل والحمد أَعم من الشكر وقد حَمِدَه حَمْداً ومَحْمَداً ومَحْمَدة ومَحْمِداً ومَحْمِدَةً نادرٌ، فهو محمود وحميد والأُنثى حميدة، أَدخلوا فيها الهاء وإِن كان ف المعنى مفعولاً تشبيهاً لها برشيدة، شبهوا ما هو في معنى مفعول بما هو بمعن فاعل لتقارب المعنيين والحميد: من صفات الله تعالى وتقدس بمعنى المحمود على كل حال، وهو م الأَسماء الحسنى فعيل بمعنى محمود؛ قال محمد بن المكرم: هذه اللفظة ف الأُصول فعيل بمعنى مفعول ولفظة مفعول في هذا المكان ينبو عنها طبع الإِيمان فعدلت عنها وقلت حميد بمعنى محمود، وإِن كان المعنى واحداً، لكن التفاص في التفعيل هنا لا يطابق محض التنزيه والتقديس لله عز وجل؛ والحم والشكر متقاربان والحمد أَعمهما لأَنك تحمد الإِنسان على صفاته الذاتية وعل عطائه ولا تشكره على صفاته؛ ومنه الحديث: الحمد رأْس الشكر؛ ما شكر الل عبد لا يحمده، كما أَن كلمة الإِخلاص رأْس الإِيمان، وإِنما كان رأْ الشكر لأَن فيه إِظهار النعمة والإِشادة بها، ولأَنه أَعم منه، فهو شك وزيادة.
  • وفي حديث الدعاء: سبحانك اللهم وبحمدك أَي وبحمدك أَبتدئ، وقيل وبحمدك سبحت، وقد تحذف الواو وتكون الواو للتسبب أَو للملابسة أَي التسبي مسبب بالحمد أَو ملابس له ورجل حُمَدَةٌ كثير الحمد، ورجل حَمَّادٌ مثله.
  • ويقال: فلان يتحمد النا بجوده أَي يريهم أَنه محمود.
  • ومن أَمثالهم: من أَنفق ماله على نفسه فل يَتَحَمَّد به إِلى الناس؛ المعنى أَنه لا يُحْمَدُ على إِحسانه إِل نفسه، إِنما يحمد على إِحسانه إِلى الناس؛ وحَمَدَه وحَمِدَهُ وأَحمده: وجد محموداً؛ يقال: أَتينا فلاناً فأَحمدناه وأَذممناه أَي وجدناه محمودا أَو مذموماً.
  • ويقال: أَتيت موضع كذا فأَحمدته أَي صادفته محموداً موافقاً وذلك إِذا رضيت سكناه أَو مرعاه.
  • وأَحْمَدَ الأَرضَ: صادفها حميدة، فهذ اللغة الفصيحة، وقد يقال حمدها.
  • وقال بعضهم: أَحْمَدَ الرجلَ إِذا رض فعله ومذهبه ولم ينشره.
  • سيبويه: حَمِدَه جزاه وقضى حقه، وأَحْمَدَه استبا أَنه مستحق للحمد.
  • ابن الأَعرابي: رجل حَمْد وامرأَة حَمْدْ وحَمْد محمودان ومنزل حَمْد؛ وأَنشد وكانت من الزوجات يُؤْمَنُ غَيْبُها وتَرْتادُ فيها العين مُنْتَجَعاً حَمْد ومنزلة حَمْد؛ عن اللحياني.
  • وأَحْمَد الرجلُ: صار أَمره إِلى الحمد وأَحمدته: وجدته محموداً؛ قال الأَعشى وأَحْمَدْتَ إِذ نَجَّيْتَ بالأَمس صِرْمَة لها غُدَاداتٌ واللَّواحِقُ تَلْحَ وأَحْمَد أَمرَه: صار عنده محموداً.
  • وطعام لَيْسَت مَحْمِدة (* قول [ وطعام ليست محمدة إلخ ] كذا بالأصل والذي في شرح القاموس وطعام ليست عند محمدة أي لا يحمده آكله، وهو بكسر الميم الثانية).
  • أَي لا يحمد والتحميد: حمدك الله عز وجل، مرة بعد مرة.
  • الأَزهري: التحميد كثرة حم الله سبحانه بالمحامد الحسنة، والتحميد أَبلغ من الحمد وإِنه لَحَمَّاد لله، ومحمد هذا الاسم منه كأَنه حُمدَ مرة بعد أُخرى وأَحْمَد إِليك الله: أَشكره عندك؛ وقوله طافت به فَتَحامَدَتْ رُكْبان أَي حُمد بعضهم عند بعض.
  • الأَزهري: وقول العرب أَحْمَد إِليك اللَّه أَي أَحمد معك اللَّهَ؛ وقال غيره: أَشكر إِليك أَياديَه ونعمه؛ وقا بعضهم: أَشكر إِليك نعمه وأُحدثك بها.
  • هل تَحْمد لهذا الأَمر أَي ترضاه؟ قا الخليل: معنى قولهم في الكتب احمد إِليك الله أَي احمد معك الله؛ كقو الشاعر ولَوْحَيْ ذراعين في بِرْكَة إِلى جُؤجُؤٍ رَهِل المنك يريد مع بركة إِلى جؤجؤ أَي مع جؤجؤ.
  • وفي كتابه، عليه السلام: أَما بع فإِني أَحمد إِليك الله أَي أَحمده معك فأَقام إِلى مُقام مع؛ وقيل معناه أَحمد إِليك نعمة الله عز وجل، بتحديثك إِياها.
  • وفي الحديث: لوا الحمد بيدي يوم القيامة؛ يريد انفراده بالحمد يوم القيامة وشهرته به على رؤو الخلق، والعرب تضع اللواء في موضع الشهرة؛ ومنه الحديث: وابعثه المقا المحمود: الذي يحمده فيه جميع الخلق لتعجيل الحساب والإِراحة من طو الوقوف؛ وقيل: هو الشفاعة.
  • وفلان يَتَحَمَّد عليّ أَي يمتن، ورجل حُمَدة مث هُمَزة: يكثر حمد الأَشياء ويقول فيها أَكثر مما فيها.
  • ابن شميل في حدي ابن عباس: أَحْمد إِليكم غَسْل الإِحْليل أَي أَرضاه لكم وأتقدم في إِليكم، أَقام إِلى مقام اللام الزائدة كقوله تعالى: بأَن ربك أَوحى لها؛ أَ إِليها.
  • وفي النوادر: حَمِدت على فلان حَمْداً وضَمِدت له ضَمَداً إِذ غضبت؛ وكذلك أَرِمْت أَرَماً.
  • وقول المصلي: سبحانك اللهم وبحمدك؛ المعن وبحمدك أَبتدئ، وكذلك الجالب للباء في بسم الله الابتداء كأَنك قلت بدأْت بسم الله، ولم تحتج إِلى ذكر بدأْت لأَن الحال أَنبأَت أَن مبتدئ.
  • وقولهم: حَمادِ لفلان أَي حمداً له وشكراً وإِنما بني على الكسر لأَن معدول عن المصدر وحُماداك أَن تفعل كذا وكذا أَي غايتك وقصاراك؛ وقال اللحياني: حُماداك أَن تفعل ذلك وحَمْدُك أَي مبلغ جهدك؛ وقيل: معناه قُصاراك وحُماداك أَ تَنْجُو منه رأْساً برأْس أَي قَصْرُك وغايتك وحُمادي أَن أَفعل ذاك أَي غايتي وقُصارايَ؛ عن ابن الأَعرابي الأَصمعي: حنانك أَن تفعل ذلك، ومثله حُماداك.
  • وقالت أُم سلمة: حُمادَياتُ النسا غَضُّ الطرف وقَصْر الوهادة؛ معناه غاية ما يحمد منهن هذا؛ وقيل غُناماك بمعنى حُماداك، وعُناناك مثله ومحمد وأَحمد: من أَسماء سيدنا المصطفى رسول الله، صلى الله عليه وسلم وقد سمت محمداً وأَحمد وحامداً وحَمَّاداً وحَمِيداً وحَمْدا وحُمَيْداً.
  • والمحمَّد: الذي كثرت خصاله المحمودة؛ قال الأَعشى إِليك، أَبَيتَ اللعنَ، كان كَلالُها إِلى الماجِد القَرْم الجَواد المُحَمَّ قال ابن بري: ومن سمي في الجاهلية بمحمد سبعة: الأَول محمد بن سفيان ب مجاشع التميمي، وهو الجد الذي يرجع إِليه الفرزدق همام بن غالب والأَقر بن حابس وبنو عقال، والثاني محمد بن عتوارة الليثي الكناني، والثالث محم بن أُحَيْحة بن الجُلاح الأَوسي أَحد بني جَحْجَبَى، والرابع محمد ب حُمران بن مالك الجعفي المعروف بالشُّوَيْعِر؛ لقب بذلك لقول امرئ القي فيه وقد كان طلب منه أَن يبيعه فرساً فأَبى فقال بَلِّغَا عَنِّي الشُّوَيْعِرَ أَني عَمْدَ عَيْن، بَكَّيْتُهنّ حَريم وحريم هذا: اسم رجل؛ وقال الشويعر مخاطباً لامرئ القيس أَتتني أُمور فكذبْتها وقد نُمِيَتْ ليَ عاماً فعام بأَنّ امرأَ القيسِ أَمسى كئيب على أَلَهٍ، ما يذوقُ الطَّعام لعمرُ أَبيكَ الذي لا يُهانُ لقد كان عِرْضُك مني حرام وقالوا: هَجَوْتَ، ولم أَهْجُه وهِلْ يَجِدَنْ فيكَ هاجٍ مراما وليس هذا هو الشويعر الحنفي وأَما الشويعر الحنفي فاسمه هانئ بن توب الشيباني وسمي الشويعر لقوله هذا البيت وإِنّ الذي يُمْسِي، ودنياهُ هَمُّه لَمُسْتَمسِكٌ منها بِحَبْلِ غُرو وأَنشد له أَبو العباس ثعلب يُحيّي الناسُ كلَّ غنيّ قوم ويُبْخَلُ بالسلام على الفقي ويوسَع للغنّي إِذا رأَوه ويُحْبَى بالتحية كالأَمي والخامس محمد بن مسلمة الأَنصاري أَخو بني حارثة، والسادس محمد بن خزاع بن علقمة، والسابع محمد بن حرماز بن مالك التميمي العمري وقولهم في المثل: العَود أَحمد أَي أَكثر حمداً؛ قال الشاعر فلم تَجْرِ إِلا جئت في الخير سابقاً ولا عدت إِلا أَنت في العود أَحم وحَمَدَة النار، بالتحريك: صوت التهابها كَحَدمتها؛ الفراء: للنا حَمَدة ويوم مُحْتَمِد ومُحْتَدِم: شديد الحرّ.
  • واحْتَمَد الحرُّ: قَلْ احتَدَم ومحمود: اسم الفيل المذكور في القرآن ويَحْمَد: أَبو بطن من الأَزد.
  • واليَحامِدُ جَمْعٌ: قبيلة يقال له يَحْمد، وقبيلة يقال لها اليُحْمِد؛ هذه عبارة عن السيرافي؛ قال ابن سيده والذي عندي أَن اليحامد في معنى اليَحْمَديين واليُحْمِديين، فكان يجب أَ تلحقه الهاء عوضاً من ياءَي النسب كالمهالبة، ولكنه شذ أَو جعل كل واح منهم يَحمد أَو يُحمد، وركبوا هذا الاسم فقالوا حَمْدَوَيْه، وتعليل ذل مذكور في عمرويه.
معجم لغة الفقهاء +

‏الحمد‏

  • ‏هو الثناء والشكر لله تعالى على عطائه‏.
مصطلحات عربية عامة +

(أ)حمد فلانا/ حمد فلانا على أمر

  • أثنى عليه، عكسه ذمَّه.
  • عاش حميدًا ومات شهيدًا- الحمد مغنم والذّمّ مغرم- حَمِده على سُمُوّ خلقه- {عَسَى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَحْمُودًا}.

(ب)حمد الشّيء

  • رضي عنه وارتاح إليه.
  • حمِد فعلَ المجاهدين- هذا أمرٌ لا تُحمَد عقباه.

ترجمة حمد باللغة الإنجليزية

حمد
Magnify

مرادفات حمد

  • شُكْر
  • شَكَرَ
  • أَثْنَى-عَلَى-

كلمات شبيهة ومرادفات