اكتب كلمة أو جملة قصيرة للترجمة أو البحث في قاموس المفردات

معنى كلمة تيتوس في القاموس

في اللغة العربية

معجم اللغة العربية المعاصرة +

(أ)يَئوس

  • صيغة مبالغة من يئِسَ/ يئِسَ من: شديد اليأس والقنوط.
  • {وَإِنْ مَسَّهُ الشَّرُّ فَيَئُوسٌ قَنُوطٌ}.

(ب) يئِسَ

  • يئِسَ / يئِسَ من ييأس وييئِس ، يَأْسًا ويآسةً ، فهو يائِس ويَئِس ، والمفعول ميئوس منه.
  • يَئِست المرأةُ عقَمت.
  • {وَاللاَّئِي يَئِسْنَ مِنَ الْمَحِيضِ}: الّلائي انقطع حيضُهن لكبر سنّهن أو لعلّة أخرى غير الحمل والرضاع.
  • يَئِس فلانٌ: عَلِم وتبيَّن.
  • {أَفَلَمْ يَيْئَسِ الَّذِينَ ءَامَنُوا أَنْ لَوْ يَشَاءُ اللهُ لَهَدَى النَّاسَ جَمِيعًا}.
  • يئِس من الأمر: قنط منه، انقطع أملُه منه وانتفى طمعُه فيه.
  • يئِس من النجاح.
  • شخص ميئوس منه: فاشل.
  • مريض ميئوس منه: لا أمل في شفائه.
  • وضع/ موقف ميئوس منه: يتعذّر التراجع عنه.
  • لا حياة مع اليأس ولا يأس مع الحياة.
  • {وَلاَ تَيْئَسُوا مِنْ رَوْحِ اللهِ}.
معجم لسان العرب +

(أ) يأس

  • اليَأْس: القُنوط، وقيل: اليَأْس نقيض الرجاء، يَئِسَ من الشي يَيْأَس ويَيْئِس؛ نادر عن سيبويه، ويَئِسَ ويَؤُس عنه أَيضاً، وهو شاذ قال: وإِنما حذفوا كراهية الكسرة مع الياء وهو قليل، والمصدر اليَأْس واليَآسَة واليَأَس، وقد استَيْأَسَ وأَيْأَسْته وإِنه لَيَائِسٌ ويَئِ ويَؤُوس ويَؤُس، والجمع يُؤُوس.
  • قال ابن سيده في خطبة كتابه: وأَما يَئِس وأَيِسَ فالأَخيرة مقلوبة عن الأَوْسِ لأَنه لا مصدرَ لأَيِسَ، ولا يحت بإِياس اسم رَجُل فإِنه فِعالٌ من الأَوْس وهو العطاء، كما يُسَمى الرج عَطِيَّةَ اللَّه وهِبَة اللَّه والفَضْلَ.
  • قال أَبو زيد: علياء مضر تقو يَحْسِبُ ويَنْعِم ويَيْئِس، وسفلاها بالفتح.
  • قال سيبويه: وهذا عن أَصحابنا إِنما يجيء على لغتين يعني يَئِسَ يَيْأَس ويأَس يَيْئِس لغتان ثم يرك منهما لغة، وأَما ومِقَ يَمِق ووَفِقَ يَفِقُ ووَرِمَ يَرِمُ ووَلي يَل ووَثِقَ يَثِق ووَرِثَ يَرِث فلا يجوز فيهن إِلا الكسر لغة واحدة وآيَسَه فلان من كذا فاسْتَيْأَس منه بمعنى أَيِسَ واتَّأَسَ أَيضاً، وه افتَعَل فأُدغم مثل اتَّعَدَ.
  • وفي حديث أُم معبد: لا يَأْسَ من طُولٍ أَ أَنه لا يُؤْيَسُ من طوله لأَنه كان إِلى الطول أَقرب منه إِلى القصر واليَأْسُ: ضد الرَّجاء، وهو في الحديث اسم نكرة مفتوح بلا النافية ورواه اب الأَنباري في كتابه: لا يائِس من طول، قال: معناه لا يُؤْيَس من أَج طوله أَي لا يَأْيَسُ مُطاوِلُه منه لإِفراط طوله، فَيائِس بمعنى مَيْؤُو كماء دافِق بمعنى مَدْفُوق.
  • واليَأْسُ من السِّلُ لأَن صاحبه مَيْؤُوس منه.
  • ويَئِسَ يَيْئِسُ ويَيْأَس: عَلِمَ مثل حَسِب يَحْسِبُ ويَحْسَب: قا سُحَيْم ابن وَثِيلٍ اليَرْبُوعي، وذكر بعض العلَماء أَنه لولده جابر ب سُحَيْم بدليل قوله فيه: أَني ابنُ فارس زَهْدَم، وزهدم فرس سحيم أَقُولُ لَهُمْ بالشِّعْبِ إِذ يَيْسِرُونَني أَلم تَيْأَسُوا أَني ابْنُ فارِسِ زَهْدَم يقول: أَلم تعْلموا، وقوله يَيْسرونني من أَيسار الجَزُور أَ يَجْتَزِرُونني ويَقْتَسمونني، ويروى يَأْسِرونني من الأَسْر، وأَما قوله إِ يَيْسِرونني فإِنما ذكر ذلك لأَنه كان وقع عليه سِباءٌ فضربوا علي بالمَيْسِر يتحاسبون على قسمة فِدائه، وزهدم اسم فرس، وروي: أَني ابن قاتل زهدم وهو رجل من عبس، فعلى هذا يصح أَن يكون الشعر لسحيم؛ وروي هذا البي أَيضاً في قصيدة أُخرى على هذا الرويِّ وهو أَقول لأَهل الشَّعب إِذ ييسرونني أَلم تيأَسوا أَني ابن فارس لازِمِ وصاحِب أَصْحابِ الكَنِيفِ، كأَنَّم سَقاهم بِكَفَّيْهِ سِمامَ الأَراقِم وعلى هذه الرواية أَيضاً يكون الشعر له دون ولده لعدم ذكر زَهْدَم ف البيت.
  • وقال القاسم بن مَعْن: يَئِسْتُ بمعنى عَلِمْت لغة هَوازِن، وقا الكلبي: هي لغةَ وَهْبِيل حيّ من النَّخَع وهم رهط شَريكٍ، وفي الصحاح ف لغة النَّخَع.
  • وفي التنزيل العزيز: أَفَلَمْ يَيْأَس الذين آمنوا أَن ل يَشاء اللَّه لَهَدى الناسَ جميعاً؛ أَي أَفَلم يَعْلَم، وقال أَهل اللغة معناه أَفلم يعلم الذين آمنوا علماً يَئِسوا معه أَن يكون غير ما علموه وقيل معناه: أَفلم يَيْأَس الذين آمنوا من إِيمان هؤُلاء الذين وصفه اللّه بأَنهم لا يؤمنون؟ قال أَبو عبيد: كان ابن عباس يقرأُ: أَفلم يتبي الذين آمنوا أَن لو يشاء اللَّه لهدى الناس جميعاً؛ قال ابن عباس: كت الكاتب أَفلم يَيْأَس الذين آمنوا، وهو ناعس، وقال المفسرون: هو في المعن على تفسيرهم إِلا أَن اللّه تبارك وتعالى قد أَوقع إِلى المؤمنين أَنه ل شاء لهدى الناس جميعاً، فقال: أَفلم ييأَسوا علماً، يقول يُؤْيِسهم العل فكان فيه العلم مضمراً كما تقول في الكلام: قد يَئِسْتُ منك أَن ل تُفْلح، كأَنك قلت: قد علمته علماً.
  • وروي عن ابن عباس أَنه قال: يَيْأَ بمعنى عَلِم لغة للنَّخَع، قال: ولم نجدها في العربية إِلا على ما فسرت، وقا أَبو إِسحق: القول عندي في قوله: أَفلم يَيْأَس الذين آمنوا من إِيما هؤلاء الذين وصفهم اللَّه بأَنهم لا يؤْمنون لأَنه قال: لو يشاء اللَّ لهدى الناس جميعاً، ولغة أُخرى: أَيِسَ يَأْيَسُ وآيَسْتُه أَ أَيْأَسْتُه، وهو اليَأْسُ والإِياسُ، وكان في الأَصل الإِيياسُ بوزن الإِيعاس ويقال: اسْتَيْأَس بمعنى يَئِسَ، والقرآن نزل بلغة من قرأَ يَئِسَ، وقد رو بعضهم عن ابن كثير أَنه قرأَ فلا تَايَسُوا، بلا همز، وقال الكسائي: سمع غير قبيلة يقولون أَيِس يايَسُ، بغير همز.
  • وإِلْياس: اسم.

(ب) أوس

  • الأَوْسُ: العطيَّةُ (* قوله [ الأوس العطية إلخ ] عبارة القامو الأوس الاعطاء والتعويض.
  • أُسْتُ القومَ أَؤُوسُهم أَوْساً إِذا أَعطيتهم وكذلك إِذا عوَّضتهم من شيء.
  • والأَوْس: العِوَضُ.
  • أُسْتُه أَؤُوسُ أَوْساً: عُضتُه أَعُوضُه عَوضاً؛ وقال الجَعْدِيُّ لَبِسْتُ أُناساً فأَفْنَيْتُهم وأَفْنَيْتُ بعدَ أُناسٍ أُناسَ ثلاثةُ أَهْلِينَ أَفْنَيْتُهم وكان الإِلهُ هو المُسْتَآسَ أَي المُسْتَعاضَ.
  • وفي حديث قَيْلَةَ: ربِّ أُسْني لما أَمْضَيْت أَ عَوّضْني.
  • والأَوْسُ: العِوَضُ والعطية، ويروى: رب أَثِبْني، من الثواب واسْتَآسَني فأُسْتُه: طلب إِليَّ العِوَضَ.
  • واسْتَآسَهُ أَي اسْتَعَاضَه والإِياسُ: العِوَضُ وإِياسٌ: اسم رجل، منه.
  • وأَساهُ أَوْساً: كَآساه؛ قال المؤَرِّجُ: م يُواسِيهِ ما يصيبه بخير، من قول العرب: أُسْ فلاناً بخير أَي أَصبه، وقيل ما يُواسِيه من مودّته ولا قرابته شيئاً، مأْخوذ من الأَوْس وه العِوَضُ.
  • قال: وكان في الأَصل ما يُواوِسُه فقدَّموا السين، وهي لام الفعل وأَخَّروا الواو، وهي عين الفعل، فصار يُواسِوُه، فصارت الواو ياء لتحريكه ولانكسار ما قبلها، وهذا من المقلوب، ويجوز أَن يكون من أَسَوْت الجُرْحَ، وهو مذكور في موضعه.
  • والأَوْسُ: الذئب، وبه سمي الرجل.
  • ابن سيده وأَوْسٌ الذئبي معرفة؛ قال لما لَقِينا بالفَلاةِ أَوْسا لم أَدْعُ إِلا أَسْهُماً وقَوْسا وما عَدِمْتُ جُرْأَةً وكَيْسا ولو دَعَوْتُ عامراً وعبْسا أَصَبْتُ فيهمْ نَجْدَةً وأُنْس أَبو عبيد: يقال للذئب: هذا أَوسٌ عادياً؛ وأَنشد كما خامَرَتْ في حَضْنِها أُمُّ عامِرٍ لَدى الحَبْل، حتى غالَ أَوْسٌ عِيالَه يعني أَكلَ جِراءَها.
  • وأُوَيْسٌ: اسم الذئب، جاءَ مُصَّغَّراً مث الكُمَيْت واللُّجَيْن؛ قال الهذلي يا ليتَ شِعْري عنكَ، والأَمْرُ أَمَمْ ما فَعَلَ اليومَ أُوَيْسٌ في الغَنَمْ قال ابن سيده: وأُويس حقروه مُتَفَئِّلِين أَنهم يقدرون عليه؛ وقو أَسماء بن خارجة في كلِّ يومٍ من ذُؤَالَه ضِغْثٌ يَزيدُ على إِبالَه فَلأَحْشَأَنَّكَ مِشْقَصا أَوْساً، أُوَيْسُ، من الهَبالَه الهبالة: اسم ناقته.
  • وأُويس: تصغير أَوس، وهو الذئب.
  • وأَوساً: هو موض الشاهد خاطب بهذا الذئب، وقيل: افترس له شاة فقال: لأَضعنَّ في حَشا مَشْقَصاً عوضاً يا أُويس من غنيمتك التي غنمتها من غنمي.
  • وقال ابن سيده أَوساً أَي عوضاً، قال: ولا يجوز أَن يعني الذئب وهو يخاطبه لأَن المضم المخاطب لا يجوز أَن يبدل منه شيء، لأَنه لا يلبس مع أَنه لو كان بدلاً ل يكن من متعلق، وإِنما ينتصب أَوساً على المصدر بفعل دل عليه أَ بلأَحشأَنك كأَنه قال أَوساً.
  • (* قوله [ كأنه قال أوساً ] كذا بالأصل ولعل هنا سقطا كأنه قال أؤوسك أوساً أو لأحشأنك أوساً.
  • وأَما قوله أُويس فنداء، أَرا يا أُويس يخاطب الذئب، وهو اسم له مصغراً كما أَنه اسم له مكبراً، فأَم ما يتعلق به من الهبالة فإِن شئت علقته بنفس أَوساً، ولم تعتدّ بالندا فاصلاً لكثرته في الكلام وكونه معترضاً به للتأْكيد، كقوله يا عُمَرَ الخَيْرِ، رُزِقْتَ الجَنَّه أُكْسُ بُنَيَّاتي وأُمَّهُنَّهْ أَو، يا أَبا حَفْصٍ، لأَمْضِيَنَّه فاعترض بالنداء بين أَو والفعل، وإِن شئت علقته بمحذوف يدل عليه أَوساً فكأَنه قال: أَؤوسك من الهبالة أَي أُعطيك من الهبالة، وإِن شئت جعل حرف الجر هذا وصفاً لأَوساً فعلقته بمحذوف وضمنته ضمير الموصوف وأَوْسٌ: قبيلة من اليمن، واشتقاقه من آسَ يَؤُوسُ أَوْساً، والاسم الإِياسُ، وهو من العوض، وهو أَوْسُ بن قَيْلَة أَخو الخَزْرَج، منهم الأَنصار، وقَيْلَة أُمهما.
  • ابن سيده: والأَوْسُ من أَنصار النبي، صّلى اللَّ عليه وسلم، كان يقال لأَِبيهم الأَوْسُ، فكأَنك إِذا قلت الأَوس وأَن تعني تلك القبيلة إِنما تريد الأَوْسِيِّين.
  • وأَوْسُ اللات: رجل منه أَعقب فله عِدادٌ يقال لهم أَوْس اللَّه، محوّل عن اللات.
  • قال ثعلب: إِنم قَلَّ عدد الأَوس في بدر وأُحُدِ وكَثَرَتْهُم الخَزْرَجُ فيهما لتخلف أَو اللَّه عن الإِسلام.
  • قال: وحدث سليمان بن سالم الأَنصاري، قال: تخلف ع الإِسلام أَوْس اللَّه فجاءت الخزرج إِلى رسول اللَّه، صلى اللَّه علي وسلم، فقالوا: يا رسول اللَّه ائذن لنا في أَصحابنا هؤلاء الذين تخلفوا ع الإِسلام، فقالت الأَوْس لأَوْسِ اللَّه: إِن الخَزْرَج تريد أَ تأْثِرَ منكم يوم بُغاث، وقد استأْذنوا فيكم رسول اللَّه، صلى اللَّه علي وسلم، فأَسْلِمُوا قبل أَن يأْذن لهم فيكم؛ فأَسْلَموا، وهم أُمَيَّ وخَطْمَةُ ووائل.
  • أَما تسميتهم الرجل أَوْساً فإِنه يحتمل أَمرين: أَحدهما أَ يكون مصدر أُسْتُه أَي أَعطيته كما سموه عطاء وعطية، والآخر أَن يكون سم به كما سَمَّوْهُ ذئباً وكَنَّوْه بأَبي ذؤَيب.
  • والآسُ: العَسَلُ، وقيل هو منه كالكَعْب من السَّمْن، وقيل: الآس أَثَرُ البعر ونحوه.
  • أَبو عمرو الآس أَن تَمُرَّ النحلُ فيَسْقُطَ منها نُقَطٌ من العسل على الحجار فيستدل بذلك عليها.
  • والآس: البَلَحُ.
  • والآسُ: ضرب من الرياحين.
  • قال اب دريد: الآسُ هذا المشمومُ أَحسبه دخيلاً غير أَن العرب قد تكلمت به وجاءَ ف الشعر الفصيح؛ قال الهذلي بِمُشْمَخِرٍّ به الظَّيَّانُ والآس قال أَبو حنيفة: الآس بأَرض العرب كثير ينبت في السهل والجبل وخضرت دائمة أَبداً ويَسْمو حتى يكون شجراً عظاماً، واحدته آسَةٌ؛ قال: وفي دوا خضرته يقول رؤبة يَخْضَرُّ ما اخْضَرَّ الأَلى والآس التهذيب: الليث: الآس شجرة ورقها عَطِرٌ.
  • والآسُ: القَبْرُ.
  • والآسُ الصاحب.
  • والآس: العسل.
  • قال الأَزهري: لا أَعرف الآس بالوجوه الثلاثة من جه نصح أَو رواية عن ثقة؛ وقد احتج الليث لها بشعر أَحسبه مصنوعاً بانَتْ سُلَيْمَى فالفُؤادُ آسِي أَشْكو كُلُوماً، ما لَهُنَّ آسِ من أَجْلِ حَوْراءَ كغُصْنِ الآسِ رِيقَتُها كمثل طَعْمِ الآس يعني العسل وما اسْتَأَسْتُ بعدَها من آسِي وَيْلي، فإِني لاحِقٌ بالآس يعني القبر التهذيب: والآسُ بقية الرماد بين الأَثافي في المَوْقِدِ؛ قال فلم يَبْقَ إِلا آلُ خَيْمٍ مُنَضَّدٍ وسُفْعٌ على آسٍ، ونُؤْيٌ مُعَتْلَب وقال الأَصمعي: الآسُ آثارُ النار وما يعرف من علاماتها.
  • وأَوْسْ: زج العرب للمَعَزِ والبقر، تقول: أَوْسْ أَوْسْ.

ترجمة تيتوس باللغة الإنجليزية

تيتوس
Titus

كلمات شبيهة ومرادفات