معنى كلمة الوثن في القاموس
في اللغة العربية
معجم اللغة العربية المعاصرة
+
(أ)وثَّنَ
- وثَّنَ يوثِّن ، توثينًا ، فهو مُوثِّن ، والمفعول مُوثَّن.
- وثَّن شعبًا جعَله وثنيًّا.
(ب)وثَنَ
- وثَنَ بـ يثِن ، ثِنْ ، وَثْنًا ، فهو واثِن ، والمفعول مَوْثُون به.
- وثَن الحَجَرُ بالمكان أقام به وثبَت.
معجم الغني
+
(أ)وَثَنَ
- [و ث ن]. (فعل: ثلاثي لازم، متعد بحرف). وَثَنْتُ، أَثِنُ، ثِنْ، مصدر وَثْنٌ.
- :وَثَنَ الْمُهَاجِرُ بِالبِلاَدِ : وَطَنَ، أَقَامَ فِيهَا وَثَبَتَ.
- :وَثَنَ الرَّجُلُ : ثَبَتَ وَأَقَامَ عَلَى العَهْدِ.
(ب)وُثِنَ
- [و ث ن]. (فعل: مَبْنِيٌّ لِلْمَجْهُولِ). :وُثِنَتِ الأَرْضُ : مُطِرَتْ.
معجم الرائد
+
(أ)وثَن
- وثن.
- يثن ، وثونا ووثنا.
- ثبت وأقام على العهد.
(ب)وثَّن
- وثن.
- صنم، جمع : أوثان ووثن ووثن وأثن.
المعجم الوسيط
+
(أ)الْوَثَنُ
- الْوَثَنُ التِّمثال يُعْبَدُ سواء أَكان من خشب أَم حجر أَم نُحاس أَم فِضَّة أَم غير ذلك.
- ويقال: هي وَثَنُ فلانٍ : امرأَتُه. والجمع : أَوثانٌ، ووُثُنٌ.
- وفي التنزيل العزيز: الحج آية 30فَاجْتَنِبُوا الْرِّجْسَ مِنَ الأَوْثَانِ ) ).
(ب)وَثَنَ
- وَثَنَ الشيءُ بالمكان وَثَنَ ِ (يَثِنُ) وَثْنًا أَقام ، وثَبَتَ.
- فهو واثن. والجمع : وَثَّنٌ.
- وثَبَتَ.
- فهو واثن. والجمع : وُثُنٌ.
معجم لسان العرب
+
(أ)وثن
- الوَثْنُ والوَاثِنُ: المقيم الراكد الثابت الدائم، وقد وَثَنَ قال ابن دريد: وليس بثَبْتٍ؛ قال: والذي حكاه أَبو عبيد الواتن.
- وقد حك ابن الأَعرابي: وَثَنَ بالمكان، قال: ولا أَدري من أَين أَنكره ابن دريد الليث: الواثن والواتن لغتان، وهو الشيء المقيم الراكد في مكانه؛ قا رؤبة:على أَخِلاَّءِ الصَّفاء الوُثَّن قال الليث: يروى بالثاء والتاء، ومعناهما الدّوْمُ على العهد، وق وَتَنَ ووَثَنَ بمعنى واحد؛ قال أَبو منصور: المعروف وَتَنَ يَتِنُ، بالتاء وُتُوناً، ولم أَسمع وَثَنَ، بالثاء، بهذا المعنى لغير الليث، قال: ول أَدري أَحفظه عن العرب أَم لا.
- والوَثْنة، بالثاء: الكَفْرَةُ والمَوْثُونة، بالثاء: المرأَةُ الذليلة.
- وامرأَة موثونة، بالثاء، إذا كانت أَديبة وإن لم تكن حَسْناء والوَثَنُ: الصنم ما كان، وقيل: الصنم الصغير.
- وفي الحديث: شاربُ الخم كعابدِ وَثَنٍ.
- قال ابن الأَثير: الفرق بين الوَثَنِ والصَّنَم أَ الوَثَنَ كل ما له جُثَّةٌ معمولة من جواهر الأَرض أَو من الخشب والحجار كصورة الآدمي تُعمَلُ وتُنْصَبُ فتُعْبَدُ، والصَّنَمُ الصورة بلا جُثَّةٍ ومنهم من لم يفرق بينهما وأَطلقهما على المعنيين.
- قال: وقد يطلق الوَثَن على غير الصورة، والجمع أَوْثانٌ ووُثُنٌ ووُثْن وأُثُنٌ، على إبدال الهمزة من الواو، وقد قرئ: إنْ يَدْعُونَ من دون إلا أُثُناً؛ حكاه سيبويه.
- قال الفراء: وهو جمع الوَثَنِ، فضم الوا وهمزها، كما قال: وإذا الرسلُ أُقِّتَتْ.
- الأَزهري: قال شمر فيما قرأْت بخط أَصل الأَوْثانِ عند العرب كل تِمْثالٍ من خشب أَو حجارة أَو ذهب أَو فض أَو نحاس أَو نحوها، وكانت العرب تنصبها وتعبدها وكانت النصارى نصب الصَّليب وهو كالتِّمْثال تُعَظِّمُه وتعبده، ولذلك سماه الأَعشى وَثَناً وقال تَطُوفُ العُفاةُ بأَبْوابِه كطَوْفِ النَّصارى ببَيْتِ الوَثَن أَراد بالوَثَنِ الصليب.
- قال: وقال عَدِيُّ بن حاتم قدمت على النبي، صل الله عليه وسلم، وفي عُنُقِي صَليب من ذهب، فقال لي: أَلْقِ هذ الوَثَنَ عنك؛ أَراد به الصليب، كما سماه الأَعشى وَثَناً.
- ووُثِنَتِ الأَرض مُطِرَتْ؛ عن ابن الأَعرابي.
- وأَرض مَضْبوطةٌ ممطورة وقد ضُبِطَت ووُثِنَتْ بالماء ونُصِرَتْ أَي مُطِرَتْ واسْتَوْثَنَت الإِبلُ: نشأَت أَولادُها معها.
- واسْتَوْثَنَ النَّحْلُ صار فرقتين كباراً وصغاراً.
- واسْتَوْثَنَ المالُ: كثر.
- واسْتَوثَنَ م المال: استكثر منه مثل اسْتَوثَجَ واسْتَوثَرَ، والله أَعلم.
(ب)ثنن
- الثِّنُّ، بالكسر: يَبِيسُ الحَلِيِّ والبُهْمَى والحَمْض إذا كث ورَكِبَ بعضُه بعضاً، وقيل: هو ما اسْوَدَّ من جميع العِيدانِ ولا يكو من بَقْلٍ ولا عُشْبٍ.
- وقال ابن دريد: الثِّنُّ حُطامُ اليَبِيس؛ وأَنشد فظَلْنَ يَخْبِطْنَ هَشِيم الثِّنِّ بَعْدَ عَمِيمِ الرَّوْضةِ المُغِنِّ الأَصمعي: إذا تَكَسَّرَ اليَبِيسُ فهو حُطامٌ، فإذا ارتكب بعضُه عل بعضٍ فهو الثِّنُّ، فإذا اسوَدَّ من القِدَمِ فهو الدِّنْدِنُ.
- وقال ثعلب الثِّنُّ الكَلأُ؛ وأَنشد الباهلي يا أَيُّها الفَصِيلُ ذَا المُعَنِّي إنَّكَ دَرْمانُ فصَمِّتْ عَنِّي تَكْفي اللَّقُوحَ أَكْلةٌ من ثِنِّ ولَمْ تَكُنْ آثَرَ عِندِي مِنِّ ولَمْ تَقُمْ في المَأْتَمِ المُرِنِّ يقول: إذا شرب الأَضيافُ لَبَنَها عَلَفَها الثِّنِّ فعادَ لَبَنُها وصَمِّت أَي اصْمُتْ، قال ابن بري: الشعر للأَخوص بن عبد الله الرِّياحي والأَخوص بخاء معجمة، واسمه زيد بنُ عمرو بن قيس بن عَتّاب بن هرمي اب رياح.
- ابن الأَعرابي: الثِّنانُ النّباتُ الكثير المُلْتَفُّ.
- وقال ثَنْثَنَ إذا رَعَى الثِّنَّ، ونَثْنَثَ إذا عَرِقَ عَرَقاً كثيراً.
- الجوهري الثُّنّة الشَّعَراتُ التي في مُؤَخَّرِ رُسْغِ الدَّابَّةِ الت أُسْبِلَتْ على أُمِّ القِرْدانِ تَكادُ تَبْلُغُ الأَرْضَ، والجمع الثُّنَنُ وأَنشد ابن بري للأَغلب العجلي فبِتُّ أَمْريها وأَدنو للثُّنَنْ بِقاسِحِ الجلْدِ مَتينٍ كالرِّسَنْ والثُّنَّة من الفَرَس: مُؤَخَّر الرُّسْغ، وهي شعرات مُدَلاّة مُشْرِفات من خَلْف؛ قال: وأَنشد الأَصمعي لربيعة بن جُشَم رجل من النَّمِر ب قاسِط، قال: وهو الذي يَخْلط بشعرِه شعرَ امرئ القيس، وقيل هو لامر القيس لَها ثُنَنٌ كخَوافي العُقَ ب، سُودٌ يَفِينَ، إذا تَزْبَئِرّ قوله: يَفِين، غير مهموز، أَي يَكْثُرن.
- يقال: وَفَى شَعرُه، يقول لَيْست بمُنْجَردة لا شعر عليها.
- وفي حديث فتح نُهاوَنْد: وبلَغَ الدم ثُنَنَ الخَيْل؛ قال: الثُّنَنُ شعَرات في مُؤَخَّر الحافر من اليَد والرِّجْل.
- وثَنَّن الفرسُ: رَفَع ثُنَّتَه أَن يَمَسَّ الأَرض في جَرْيه م خِفَّتِه.
- قال أَبو عبيد: في وَظِيفَي الفرس ثُنَّتان، وهو الشعر الذي يكو على مُؤخَّر الرُّسْغ، فإن لم يكن ثَمَّ شعر فهو أَمْرَدُ وأَمْرَطُ.
- ابن الأَعرابي: الثُّنَّة من الإنسان ما دو السرّة فوق العانة أَسفل البطن، ومن الدوابِّ الشعر الذي على مؤخَّ الحافِر في الرُّسْغ.
- قال: وثَنَّنَ الفرسُ إذا رَكِبَه الثقيلُ حتى تُصِيب ثُنَّتُه الأَرض، وقيل: الثُّنَّةُ شعرُ العانة.
- وفي الحديث: أَن آمِنة قالت لمَّا حملت بالنبيّ، صلى الله عليه وسلم، واللهِ ما وَجَدْتُه ف قَطَنٍ ولا ثُنَّة وما وَجَدته إلاّ على ظهر كَبِدي؛ القَطَنُ: أَسف الظَّهر، والثُّنَّة: أَسفل البطن.
- وفي مَقْتَل حمزة سيّد الشهداء، رضي الل عنه: أَن وَحْشياً قال سَدَّدْتُ حَرْبَتي يوم أُحُدٍ لثُنَّته فم أَخطأْتُها، وهذان الحديثان (* قوله [ وهذان الحديثان إلخ ] هكذا في الأصل بدو تقدم نسبة إلى الليث).
- يُقَوِّيان قول الليث في الثُّنَّة.
- وفي حديث فارِعَ أُخْت أُمَيَّة: فشَقَّ ما بين صَدْره إلى ثُنَّتِه.
- وثُنانُ: بُقْعة عن ثعلب.
ترجمة الوثن باللغة الإنجليزية
الوثن
Fetish
