معنى كلمة رهان في القاموس
في اللغة العربية
في القواميس
- رهان : (اسم فاعل)
- رِهانٌ : (مصدر)
رِهانٌ - رِهانٌ [ر هـ ن] (مصدر: رَهَنَ).
1 - خَيْلُ الرِّهانِ : الخَيْلُ الَّتِي يُراهَنُ على سِباقِها بِمالٍ أَوْ غَيْرِهِ.
2 - هُما كَفَرَسَيْ رِهانٍ (مثل) : يُضْرَبُ لِلنِّدَّيْنِ الْمُتَساوِيَيْنِ في السِّباقِ والْمُتَعادِلَيْنِ.
3 - رِهانٌ خاسِرٌ : غَيْرُ مَضْمونٍ. - رِهانٌ : (مصدر)
معجم اللغة العربية المعاصرة
+
أرهنَ
- أرهنَ يُرهن ، إرهانًا ، فهو مُرهِن ، والمفعول مُرهَن.
- أرهن فلانًا شيئًا دفَعه إليه ليحبسه عنده بدَيْنٍ.
- أرهنه مجوهراته.
- أَرهَن الميتَ القبرَ: ضمَّنه إياه، وضعه فيه، دفنه.
- أرهنه المرضُ للموت: أَسْلَمَه له.
معجم الغني
+
رِهانٌ
- [ر هـ ن]. (مصدر رَهَنَ).
- :خَيْلُ الرِّهانِ : الخَيْلُ الَّتِي يُراهَنُ على سِباقِها بِمالٍ أَوْ غَيْرِهِ.
- :هُما كَفَرَسَيْ رِهانٍ : (مثل) : يُضْرَبُ لِلنِّدَّيْنِ الْمُتَساوِيَيْنِ في السِّباقِ والْمُتَعادِلَيْنِ.
- :رِهانٌ خاسِرٌ : غَيْرُ مَضْمونٍ.
معجم الرائد
+
(أ)رِهان
- رهان.
- مصدر راهن.
- عقد بين أشخاص يتبنون وجهات نظر مختلفة في قضية من القضايا، يتلقى بموجبه صاحب الرأي الصائب قيمة من المال متفقا عليها : [ رهان على الخيل، أو على الملاكمين، إلخ... ].
- [ خيل الرهان ] : التي يراهن على سباقها.
- [ هما كفرسي رهان ] : أي متساويان.
(ب)أَرهَن
- أرهن.
- إرهانا.
- أرهنه شيئا : أعطاه إياه جعله رهنا عنده.
- أرهنه : جعله رهينة.
- أرهنه : أضعفه.
- أرهن في السلعة : غالى بها، بالغ.
- أرهن لهالطعام أو الشراب : أدامه له.
- أرهن الميت القبر : ضمنه إياه.
المعجم الوسيط
+
(أ) الرِّهَان
- الرِّهَان : السِّباق.
- و خيل الرِّهان: التي يراهَن على سباقها بمال أو غيره.
- وفي المثل.
- هما كَفَرَسَيْ رهانٍ-: يضرب للمتساويين في الفضل وغيره.
(ب) الرَّهْنُ
- الرَّهْنُ : (شرْعًا) : حَبْسُ الشيء بحقٍّ ليُستوفى منه عند تعذُّر وفائِه.
- و الرَّهْنُ ما وضع عندك ليَنُوبَ مَنَابَ ما أُخِذَ منك (فَعْلٌ بمعنى مفعول). والجمع : رِهانٌ.
- وفي التنزيل العزيز: البقرة آية 283وَإِنْ كُنْتُمْ عَلَى سَفَرٍ وَلَمْ تَجِدُوا كَاتِبًا فَرِهَانٌ مَقْبُوضَةٌ ) ).
- ويجمع أيضا على رُهُون، ورُهُن، ورَهِين.
- ويقال.
- الإنسانُ رَهْنُ عَمَلِهِ: مأخوذٌ به.
- وأَنا لك رهنٌ بكذا: كفيلٌ وضامِنٌ.
المحيط في اللغة
+
(أ) الرَّهْنُ
- ـ الرَّهْنُ: ما وُضِعَ عِنْدَكَ ليَنُوبَ مَنَابَ ما أُخِذَ مِنكَ,ج: رِهَانٌ ورُهُونٌ ورُهُنٌ، ورَهِينٌ.
- ـ رَهَنَه، رَهَنَ عندَهُ الشيءَ، وأرْهَنَه: جَعَلَهُ رَهْناً.
- ـ ارْتَهَنَ منه: أخَذَهُ.
- ـ رَهَنْتُهُ لِسانِي، ولا يقالُ: أرْهَنْتُهُ.
- ـ رَهينَتُه ومُرْتهنتهُ: كلُّ ما احْتُبِسَ به شيءٌ.
- ـ مُراهَنَةُ ورِّهانُ: المُخاطَرَةُ، والمُسابَقَةُ على الخَيْلِ.
- ـ رَهَنَ: ثَبَتَ، ودامَ، وأدامَ، كأَرْهَنَ.
- ـ راهِنُ: المُعَدُّ، والمَهْزُولُ، وقد رَهَنَ، رُهوناً.
- ـ راهِنَةُ: السُّرَّةُ وما حَوْلَها من الفَرَسِ.
- ـ رَّاهُونُ: جَبَلٌ بالهِنْدِ، هَبَطَ عليه آدَمُ عليه السلامُ.
- ـ رَهْنانُ: موضع.
- ـ رُهْنانُ: آخَرُ.
- ـ رُهْنَةُ: قرية بكِرمانَ.
- ـ رَهينٌ: لَقَبُ الحارِثِ بنِ عَلْقَمَةَ.
- ـ النَّضْرُ بنُ رَّهينِ: من تابِعي التابِعِينَ.
- ـ أرْهَنَه: أضْعَفَه، وأسْلَفَه.
- ـ أرْهَنَ في السِّلْعَةِ: غالَى بِها.
- ـ أرْهَنَ الطَّعامَ لَهُم: أدامَه.
- ـ أرْهَنَ المَيِّتَ القَبْرَ: ضَمَّنَه إياهُ.
- ـ أرْهَنَ فلاناً ثَوْباً: دَفَعَهُ إليه ليَرْهَنَه.
- ـ أرْهَنَ وَلَدَهُ به: أخْطَرَهُم به خَطَراً.
- ـ وهو رِهْنُ مالٍ: إزاؤُهُ.
- ـ رَهينَةٌ: موضع، وواحِدُ الرهائِنِ.
- ـ جارِيَةٌ أُرْهُونٌ: حائِضٌ.
(ب)وَرِهَ
- ـ وَرِهَ: حَمُقَ. والنَّعْتُ: أوْرَهُ ووَرْهاءُ.
- ـ وَرِهَ الرِّيحُ: كَثُرَ هُبُوبُها.
- ـ وَرُهَ: كَثُرَ شَحْمُ المَرأةِ، فهي وَرِهَةٌ.
- ـ سَحابَةٌ وَرِهَةٌ وَوَرْهاءُ: كثيرَةُ المَطَرِ.
- ـ دارٌ وارِهةٌ: واسِعةٌ.
- ـ رِيحٌ وَرْهاءُ: في هُبوبِها عَجْرَفَةٌ.
- ـ تَوَرَّهَ في عَمَلِهِ: لم يكن فيه حِذْقٌ.
- ـ وَرْهاءُ: فَرَسٌ.
- ـ وَرَهْرَهَةُ: الحَمْقاءُ.
معجم لسان العرب
+
(أ)رهن
- الرَّهْنُ: معروف.
- قال ابن سيده: الرَّهْنُ ما وضع عند الإنسان مم ينوب مناب ما أُخذ منه.
- يقال: رَهَنْتُ فلاناً داراً رَهْناً وارْتَهن إذا أَخذه رَهْناً، والجمع رُهون ورِهان ورُهُنٌ، بضم الهاء؛ قال: ولي رُهُن جمعَ رِهان لأَن رِهاناً جمع، وليس كل جمع يجمع إلا أَن ينص علي بعد أَن لا يحتمل غيرذلك كأَكْلُب وأَكالِب وأَيْدٍ وأَيادٍ وأَسْقِي وأَساقٍ، وحكى ابن جني في جمعه رَهين كعَبْدٍ وعَبيدٍ، قال الأَخفش في جمع على رُهُنٍ قال: وهي قبيحة لأَنه لا يجمع فَعْل على فُعُل إلا قليلا شاذّاً، قال: وذكر أَنهم يقولون سَقْفٌ وسُقُفٌ، قال: وقد يكون رُهُنٌ جمعا للرهان كأَنه يجمع رَهْن على رِهان، ثم يجمع رِهان على رُهُن مثل فِراش وفُرُش.
- والرَّهينة: واحدة الرَّهائن.
- وفي الحديث: كل غلام رَهين بعقيقته؛ الرَّهينة: الرَّهْنُ، والهاء للمبالغة كالشَّتيمة والشَّتْم، ث استعملا في معنى المَرْهون فقيل: هو رَهْن بكذا ورَهِينة بكذا، ومعنى قول رهينة بعقيقته أَن العقيقة لازمة له لا بد منها، فشبهه في لزومها له وعد انفكاكه منها بالرَّهْن في يد المُرْتَهِن.
- قال الخطابي: تكلم الناس ف هذا وأَجود ما قيل فيه ما ذهب إليه أَحمد بن حنبل، قال: هذا في الشفاعة يريد أَنه إذا لم يُعَقَّ عنه فمات طفلا لم يَشْفَعْ في والديه، وقيل: معناه أَنه مرهون بأَذى شَعْره، واستدلو بقوله: فأَمِيطُوا عنه الأَذى، وهو ما عَلِقَ به من دم الرحم.
- ورَهَنَ الشيءَ يَرْهَنَه رَهْناً ورَهَنَه عنده، كلاهما: جعله عنده رَهْناً.
- قا الأَصمعي: ولا يقال أَرْهَنتُه.
- ورَهَنَه عنه: جعله رَهْناً بدلاً منه قال ارْهَنْ بنيك عنهمُ أَرْهَنْ بَن أَراد أَرْهَن أَنا بني كما فعلت أَنت، وزعم ابن جني أَن هذا الشع جاهليّ.
- وأَرْهَنته الشيء: لغة؛ قال هَمَّام بن مرة، وهو في الصحاح لعبد الل بن همام السَّلُولي فلما خَشِيتُ أَظافيرَهُمْ نَجَوْتُ وأَرْهَنْتُهم مالك غَريباً مُقِيماً بدار الهَو نِ، أَهْونْ علَيَّ به هالِك وأَحْضَرتُ عُذْرِي عليه الشُّهُ دَ، إنْ عاذراً لي، وإن تارك وقد شَهِدَ الناسُ، عند الإِم مِ، أَني عَدُوٌّ لأَعْدَائك وأَنكر بعضهم أَرهنته، وروي هذا البيت: وأَرْهَنُهُم مالكا، كما تقول قمت وأَصُكُّ عينه؛ قال ثعلب: الرُّواة كلهم على أَرْهَنْتُهم، على أَن يجوز رَهَنْتُه وأَرْهَنْته، إلاَّ الأَصمعي فإنه رواه وأَرْهَنُهم مالك على أَنه عطف بفعل مستقبل على فعل ماض، وشبهه بقولهم قمتُ وأَصُكّ وجهَه، وهو مذهب حسن لأَن الواو واو حال، فيجعل أَصُك حالاً للفعل الأَول عل معنى قمت صاكّاً وجهه أَي تركته مقيماً عندهم، ليس من طرق الرَّهْنِ لأَنه لا يقال أَرْهَنْتُ الشيء، وإنما يقال رَهَنْتُه، قال: ومن رو وأَرهنتهم مالكاً فقد أَخطأَ؛ قال ابن بري: وشاهد رَهَنْته الشيءَ بيت أُحَيْح بن الجُلاح يُراهِنُني فيَرْهَنُني بنيه وأَرْهَنُه بَنِيَّ بما أَقُولُ ومثله للأَعشى آلَيْتُ لا أُعطيه من أَبنائن رُهُناً فيُفْسِدُهم كمن قد أَفْسَد حتى يُفِيدَك من بنيه رَهِينة نَعْشٌ، ويَرْهَنك السِّماك الفَرْقدا وفي هذا البيت شاهد على جمع رَهْنٍ على رُهُنٍ.
- وأَرْهَنْتُه الثوبَ دفعته إليه ليَرْهَنه.
- قال ابن الأَعرابي: رَهَنْتُه لساني لا غير، وأَم الثوب فرَهَنْتُه وأَرْهَنْتُه معروفتان.
- وكل شيء يُحْتَبَس به شيء فه رَهِينه ومُرْتَهَنه.
- وارْتَهَن منه رَهْناً: أَخذه.
- والرِّهان والمُراهَنة: المُخاطرة، وقد راهَنه وهم يَتَراهنُون، وأَرْهَنُوا بينهم خَطَراً بَدَلُوا منه ما يَرْضى به القوم بالغاً ما بلغ، فيكون لهم سَبَقاً وراهَنْتُ فلاناً على كذا مُراهنة: خاطرته.
- التهذيب: وأَرْهَنْتُ ولَد إرهاناً أَخطرتهم خَطَراً.
- وفي التنزيل العزيز: فرِهانٌ مقبوضة؛ قرأَ ناف وعاصم وأَبو جعفر وشَيْبةُ: فرِهان مقبوضة، وقرأَ أَبو عمرو وابن كثير فرُهُنٌ مقبوضة، وكان أَبو عمرو يقول: الرِّهانُ في الخيل؛ قال قَعْنَب بانت سُعادُ، وأَمْسَى دُونها عَدَنُ وغَلِقَتْ عندَها من قَبْلِكَ الرُّهُنُ.
- وقال الفراء: من قرأَ فَرُهُ فهي جمع رِهانٍ مثل ثُمُرٍ جمع ثِمارٍ، والرُّهُنُ في الرَّهْنِ أَكثر والرِّهانُ في الخيل أَكثر، وقيل في قوله تعالى: فرِهانٌ مقبوضة؛ قال اب عرفة: الرَّهْنُ في كلام العرب هو الشيء الملزم.
- يقال: هذا راهِنُ لك أَ دائم محبوس عليك.
- وقوله تعالى: كلُّ نفْسٍ بما كَسَبَتْ رَهِينَة وك امرئٍ بما كَسَبَ رَهِين؛ أَي مُحْتَبَس بعمله، ورَهِينة محبوسة بكسبها وقال الفراء: الرَّهْن يجمع رِهاناً مثل نَعْلٍ ونِعال؛ ثم الرِّهانُ يجم رُهُناً.
- وكل شيء ثبت ودام فقد رَهَنَ.
- والمُراهَنَةُ والرهانُ المسابقة على الخيل وغير ذلك.
- وأَنا لك رَهْنٌ بالرِّيّ وغيره أَي كَفيل؛ قال إني ودَلْوَيَّ لها وصاحبِي وحَوْضَها الأَفْيَحَ ذا النصائبِ رَهْنٌ لها بالرِّيّ غير الكاذِب وأَنشد الأَزهري إن كَفِّي لك رَهْنٌ بالرِّضا أَي أَنا كفيل لك.
- ويدي لك رَهْنٌ: يريدون به الكفالة؛ وأَنشد اب الأَعرابي والمَرْءُ مَرْهُونٌ، فمن لا يُخْتَرَم بعاجِلِ الحَتْفِ، يُعاجَلْ بالهَرَم قال: أَرْهَنَ أَدامَ لهم.
- أَرْهَنْتُ لهم طعامي وأَرْهَيْته أَي أَدمت لهم.
- وأَرْهَى لك الأَمر أَي أَمْكنك، وكذلك أَوْهَب.
- قال: والمَهْو والرَّهْوُ والرخَفُ واحد، وهو اللِّينُ.
- وقد رَهَنَ في البيع والقرض، بغي أَلف، وأَرْهَنَ بالسلْعة وفيها: غالَى بها وبذل فيها ماله حتى أَدركها قال: وهو من الغلاء خاصة: قال يَطْوي ابنُ سَلْمَى بها من راكبٍ بُعُدا عِيديَّةً أُرْهِنَتْ فيه الدَّنانير (* قوله [ من راكب ] كذا في الأصل، والذي في المحكم: في راكب، وف التهذيب: عن) ويروى صدر البيت ظَلَّتْ تَجُوبُ بها البُلْدانَ ناجيةٌ والعِيديّة: إبل منسوبة إلى العيد، والعيدُ: قبيلة من مَهْرة، وإِبل مَهْرة موصوفة بالنجابة؛ وأَورد الأَزهري هذا البيت مستشهداً على قول أَرْهَنَ في كذا وكذا يُرْهِنُ إِرْهاناً إذا أَسلف فيه.
- ويقال: أَرْهَنت ف السلعة بمعنى أَسلفت.
- والمُرْتَهِنُ: الذي يأْخذ الرَّهْنَ، والشيء مَرْهُونٌ ورهِين، والأُنثى رَهِينة.
- والراهِنُ: الثابت.
- وأَرْهَنه للموت أَسلمه؛ عن ابن الأَعرابي.
- وأَرْهَنَ الميتَ قبراً: ضَمَّنه إياه، وإن لرَهِينُ قبرٍ وبِلىً، والأُنثى رَهِينة.
- وكل أَمر يُحْتبس به شيء فه رَهِينة ومُرْتَهَنه، كما أَن الإنسان رَهِينُ عمله.
- ورَهَنَ لك الشيءُ: أَقا ودام.
- وطعام راهِنٌ: مقيم؛ قال الخُبْزُ واللَّحْمُ لهم راهِنٌ وقَهْوَةٌ راوُوقُها ساكِبُ وأَرْهَنه لهم ورَهَنه: أَدامه، والأَول أَعلى.
- التهذيب: أَرْهَنْتُ له الطعام والشرابَ إرهاناً أَي أَدمته.
- وهو طعام راهِنٌ أَي دائم؛ قال أَبو عمرو؛ وأَنشد للأََعشى يصف قوماً يشربون خمراً لا تنقطع لا يَسْتَفِيقُونَ منها، وهي راهِنَةٌ إلاّ بهاتِ، وإن عَلُّوا وإن نَهِلُوا ورَهَنَ الشيءُ رَهْناً: دام وثبت.
- وراهِنةٌ في البيت: دائمة ثابتة وأَرْهَنَ له الشرَّ: أَدامه وأَثبته له حتى كف عنه.
- وأَرْهَنَ لهم ماله أَدامه لهم.
- وهذا راهنٌ لك أَي مُعَدٌّ.
- والراهِنُ: المهزول المُعْيي م الناس والإِبل وجميع الدواب، رَهَنَ يَرْهَنُ رُهُوناً؛ وأَنشد الأُمَوِيّ إما تَرَيْ جِسْمِيَ خَلاًّ قد رَهَن هَزْلاً، وما مَجْدُ الرِّجالِ في السِّمَنْ ابن شميل: الرَّاهِنُ الأَعْجَفُ من ركوب أَو مرض أَو حَدَث؛ يقال: رك حتى رَهَنَ.
- الأَزهري: رأَيت بخط أَبي بكر الإيادي: جارية أُرْهُونٌ أَ حائض؛ قال: ولم أَره لغيره.
- والرَّاهنة من الفرس: السُّرَّة وما حولها والرَّاهُونُ: اسم جبل بالهند، وهو الذي هبط عليه آدم، عليه السلام ورُهْنانُ: موضع.
- ورُهَيْنٌ والرَّهِينُ: اسمان؛ قال أَبو ذؤيب عَرَفْتُ الدِّيارَ لأُمِّ الرَّهِي ـنِ بَيْنَ الظُّباءِ فَوادِي عُشَرْ.
(ب)رها
- رَها الشيءُ رَهْواً: سَكَن.
- وعَيْشٌ راهٍ: خصيبٌ ساكنٌ رافِهٌ وخِمْسٌ راهٍ إذا كان سهْلاً.
- وكلُّ ساكِنٍ لا يتحَرَّكُ راهٍ ورَهْوٌ وأَرْهى على نفسه: رفقَ بها وسَكَّنها، والأَمرُ منه أَرْهِ على نفسِك أَ ارْفُق بها.
- ويقال: افْعَلْ ذلك رَهْواً أَي ساكِناً على هِينِتك الأَصمعي: يقال لكل ساكن لا يتحرك ساجٍ وراهٍ وزاءٍ.
- اللحياني: يقال م أَرْهَيْتُ ذاك أَي ما تَركْتُه ساكناً.
- الأَصمعي: يقال أَرْهِ ذلك أَي دَعْه حتى يسكُن، قال: والإِرْهاءُ الإِسْكان.
- والرَّهْوُ: المَطَر الساكن ويقال: ما أَرْهَيْتَ إِلا على نفْسِك أَي ما رَفَقْتَ إِلا بها.
- ورَها البحر أَي سكَن.
- وفي التنزيل العزيز: واتْرُكِ البحْرَ رَهْواً؛ يعني تَفَرُّ الماء منه، وقيل: أَي ساكناً على هِينتِك، وقال الزجاج: رَهْواً هن يَبَساً، وكذلك جاء في التفسير، كما قال: فاضْرب لهم طريقاً في البح يَبَساً؛ قال المثقب كالأَجْدَلِ الطالِب رَهْوَ القَطا مُسْتَنْشطاً في العُنُقِ الأَصْيَد الأَجْدَل: الصَّقْر.
- وقال أَبو سعيد: يقول دَعْه كما فلَقْته لك لأَ الطريق في البحر كان رَهْواً بين فِلْقي البحر، قال: ومن قال ساكناً فلي بشيء، ولكن الرَّهْو في السير هو اللين مع دوامِه.
- قال ابن الأَعرابي واترك البحر رَهْواً، قال: واسعاً ما بين الطاقات؛ قال الأَزهري: رَهْوا ساكناً من نعتِ موسى أَي على هِينَتِك، قال: وأَجْود منه أَن تَجْعَ رهواً من نعت البحر، وذلك أَنه قام فِرْقاهُ ساكنين فقال لموسى دع البح قائماً ماؤه ساكناً واعْبُر أَنت البحر، وقال خالد بن جَنبة: رَهْواً أَ دَمِثاً، وهو السَّهْل الذي ليس برَمْلٍ ولا حَزْنٍ.
- والرَّهْوُ أَيضاً الكثير الحركة، ضدٌّ، وقيل: الرَّهْوُ الحركة نفسها.
- والرَّهْوُ أَيضاً السريع؛ عن ابن الأَعرابي؛ وأَنشد فإِنْ أَهْلِكْ، عُمَيْرُ، فَرُبَّ زَحْف يُشَبَّه نَقْعُه رَهْواً ضَباب قال: وهذا قد يكون للساكن ويكون للسريع.
- وجاءت الخيلُ والإِبِلُ رَهْوا أَي ساكنةً، وقيل: متتابعة.
- وغارَةٌ رَهْوٌ متتابعة.
- ويقال: النا رَهْوٌ واحدٌ ما بين كذا وكذا أَي متقاطرون.
- أَبو عبيد في قوله يَمْشِينَ رَهْوا قال: هو سيرٌ سَهْل مستقيم.
- وفي حديث رافِع بن خَدِيجٍ: أَنه اشتَرى م رجلُ بَعِيراً بِبَعِيرَيْنِ دَفع إِليه أَحَدهما وقال آتيكَ بالآخَر غَداً رَهْواً؛ يقول: آتيكَ به عَفْواً سَهلاً لا احْتباسَ فيه؛ وأَنشد يَمْشِينَ رَهْواً، فلا الأَعجازُ خاذِلةٌ ولا الصُّدورُ عَلَى الأَعْجازِ تَتَّكِل وامرأَةٌ رَهْوٌ ورَهْوَى: لا تمتنع من الفُجور، وقيل: هي التي ليس بمحمودة عند الجماع من غير أَن يُعَين ذلك، وقيل: هي الواسعة الْهَنِ وأَنشد ابن بري لشاعر لقدْ وَلَدَتْ أَبا قابُوسَ رَهْو نَؤُومُ الفَرْجِ، حَمْراءُ العِجان قال ابن الأَعرابي وغيره: نزَلَ المخَبَّل السَّعْديّ، وهو في بع أَسفاره، على خُلَيْدة ابْنةِ الزِّبْرِقانِ ابن بَدْرٍ وكان يُهاجِي أَباه فعرَفته ولم يعرفها، فأَتته بغَسُولٍ فغَسَلَتْ رأْسَه وأَحسَنَت قِراه وزَوَّدته عند الرِّحْلة فقال لها: من أَنتِ؟ فقالت: وما تُرِيدُ إِل اسمِي؟ قال: أُريد أَن أَمدحك فما رأَيت امرأَة من العرب أَكرم منك قالت اسمي رَهْوٌ قال: تالله ما رأَيت امرأَةً شريفة سُمِّيَت بهذا الاسْ غيرَكِ، قالت: أَنت سَمَّيْتَني به، قال: وكيف ذلك؟ قالت: أَنا خُلَيْدة بنتُ الزِّبْرِقان، وقد كان هَجَاها وزوجَها هَزَّالاً في شعره فسماه رَهْواً؛ وذلك قوله وأَنْكَحْتَ هَزَّالاً خُلَيْدةً، بَعْدَم زَعَمْتَ برأْسِ العَيْنِ أَنك قاتِلُه فأَنْكَحْتُمُ رَهْواً، كأَنَّ عِجانَه مَشَقُّ إِهابٍ أَوْسَعَ السَّلْخَ ناجِلُه فجعَل على نَفْسِه أَن لا يَهْجُوَها ولا يهجُوَ أَباها أَبداً واسْتَحَى وأَنشأَ يقول لقدْ زَلَّ رَأْيِي في خُلَيْدة زَلَّةً سأُعْتِبُ قَوْمِي بَعْدَها فأَتُوب وأَشْهَدُ، والمُسْتَغْفَرُ اللهُ، أَنَّن كذَبْتُ عليها، والهِجاءُ كَذُوب وقوله في حديث عليّ، كرم الله وجهه، يصفُ السماءَ: ونَظَمَ رَهَوات فُرَجِها أَي المواضعَ المُتَفَتِّحَةَ منها، وهي جمع رَهْوة أَبو عمرو: أَرْهَى الرجلُ إِذا تَزَوَّج بالرَّهاء، وهي الخِجام الواسعة العَفْلَق.
- وأَرْهَى: دامَ على أَكْلِ الرَّهْوِ، وهو الكُرْكِيُّ وأَرْهَى: أَدامَ لضِيفانِه الطَّعامَ سَخاءً.
- وأَرْهَى: صادَفَ مَوْضِعا رَهَاءً أَي واسِعاً.
- وبِئرٌ رَهْوٌ: واسِعَة الفَمِ.
- والرَّهْوُ مُسْتَنْقَع الماء، وقيل: هو مُسْتَنْقَع الماء من الجُوَبِ خاصَّة.
- أَب سعيد: الرَّهْوُ مَا اطْمَأَنَّ من الأَرض وارْتَفَع ما حَوْلَه والرَّهْوُ: الجَوْبَةُ تكون في مَحَلَّةِ القَوْمِ يسيلُ إِليها المَطَر، وف الصحاح: يَسِيلُ فيها المَطَر أَو غيرُه.
- وفي الحديث: أَنَّه قَضَى أَنْ ل شُفْعَة في فِناءٍ ولا طَريقٍ ولا مَنْقَبَةٍ ولا رُكْحٍ ولا رَهْوٍ والجمع رِهاءٌ.
- قال ابن بري: الفِنَاءُ فِنَاءُ الدار وهو ما امْتَدَّ مَعَه من جَوانِبها، والمَنْقَبةُ الطريقُ بينَ الدارَيْنِ، والرُّكْح ناحِيةُ البَيْتِ من وَرائِهِ ورُبَّما كانَ فَضَاءً لا بِناءَ فيه والرَّهْوُ: الجَوْبَةُ التي تكون في مَحَلَّة القَوْم يسيلُ إِليها مِياهُهُم قال: والمعنى في الحديث أَنَّ من لَمْ يكُن مشاركاً إِلاَّ في واحدٍ م هؤلاء الخَمْسةِ لم يَسْتَحِقَّ بهذهِ المشارَكة شُفْعَة حتى يكون شريكا في عَيْن العَقَار والدُّورِ والمَنازِلِ التي هذه الأَشْيَاءُ م حُقُوقِها، وأَنّ واحداً من هذه الأَشْياء لا يوجب له شُفْعة، وهذا قولُ أَهل المدينة لأَنَّهم لا يوجِبُون الشُّفْعَة إِلاَّ للشَّرِيك المُخالِطِ وأَما قوله، عليه السلام: لا يُمْنَعُ نَقْعُ البئرِ ولا رَهْوُ الماءِ ويُرْوى: لا يُباعُ، فإِن الرَّهْو هنا المُستَنْقَع، وقد يجوز أَن يكو الماءَ الواسِعَ المُتَفَجِّر، والحديث نَهَى أَن يُباعَ رَهْوُ الماء أَو يُمْنع رَهْوُ الماء؛ قال ابن الأَثير: أَراد مُجْتَمِعَه، سُمِّي رَهْواً باسمِ الموضعِ الذي هو فيه لانْخِفاضِه.
- والرَّهْوُ: حَفِير يُجْمَع فيه الماءُ.
- والرَّهْو: الواسِعُ.
- والرَّهَاءُ: الواسِعُ من الأََرض المُسْتَوِي قَلَّما تَخلُو من السَّرابِ.
- ورَهاءُ كلِّ شيء: مُسْتَواهُ.
- وطريقٌ رَهَاءٌ: واسع والرَّهاءُ شبيهٌ بالدُّخانِ والغَبَرة؛ قال وتَحْرَجُ الأَبْصار في رَهائِه أَي تَحَارُ.
- والأَرْهاء: الجَوانِبُ؛ عن أَبي حنيفة، قال: وقي لابْنَةِ الخُسِّ أَيُّ البِلادِ أَمْرَأُ؟ قالت: أَرْهاءُ أَجَإِ أَنَّ شَاءَتْ.
- قال ابن سيده: وإِنما قضينا أَن همزة الرَّهاء والأَرْهاءِ واوٌ ل ياءٌ لأَن رهـ و أَكثر من ر هـ ي، ولولا ذلك لكانت الياء أَمْلَكَ به لأَنها لام.
- ورَهَتْ ترْهُو رَهْواً: مَشَتْ مَشْياً خَفِيفاً في رِفْق؛ قا القطامي في نعت الركاب يَمْشِينَ رَهْواً، فَلا الأَعْجازُ خاذِلَةٌ ولا الصُّدُورُ عَلَى الأَعْجازِ تَتَّكِل والرَّهْوُ: سَيْرٌ خَفِيفٌ حكاه أَبو عبيد في سير الإِبل.
- الجوهري الرَّهْوُ السَّيْرُ السَّهْلُ.
- يقال: جاءَت الخَيْلُ رَهْواً أَي متتابعة وقوله في حديث ابن مسعود: إِذْ مَرَّتْ به عَنانَةٌ تَرَهْيَأَتْ أَ سحابةٌ تَهَيَّأَتْ للمطر فهي تريده ولم تَفْعَل.
- والرَّهْو: شدّة السير عن ابن الأَعرابي؛ وقوله إِذا ما دَعا داعِي الصَّباحِ أَجابَه بَنُو الحَرْب مِنَّا، والمَراهِي الضَّوابِع فسره ابن الأَعرابي فقال: المراهي الخيل السراع، واحدها مُرْهٍ، وقا ثعلب: لو كان مِرْهىً كان أَجود، فهذا يدل على أَنه لم يعرف أَرْهَ الفَرَسُ وإِنما مِرْهىً عنده على رَها أَو على النسب.
- الأَزهري: قا العُكْلِيّ المُرْهِي من الخيل الذي تراه كأَنَّه لا يُسْرِع وإِذا طُلِبَ ل يُدْرَكْ، قال: وقال ابن الأَعرابي: الرَّهْوُ من الطَّيْرِ والخيل السِّراعُ؛ وقال لبيد يُرَيْنَ عَصائباً يَرْكُضْنَ رَهْواً سَوابِقُهُنَّ كالحِدَإِ التُّؤام ويقال: رَهْواً يَتْبَعُ بعضُها بعضاً: وقال الأَخطل بَني مهْرَةٍ، والخَيْلُ رَهْوٌ كأَنه قِداحٌ على كَفِّي مُجيلٍ يُفيضُه أَي متتابعةٌ.
- والرَّهْوُ: من الأَضداد، يكون السَّيْرَ السَّهْلَ ويكو السَّريعَ؛ قال الشاعر في السَّريع فأَرْسَلَها رَهْواً رِعالاً، كأَنَّه جَرادٌ زهَتْهُ ريحُ نَجْدٍ فأَتْهَم وقال ابن الأَعرابي: رَها يَرْهو في السير أَي رَفَقَ.
- وشيء رَهْوٌ رقيق، وقيل مُتَفَرِّق.
- ورَها بين رجليه يَرْهو رَهْواً: فَتَح؛ قال اب بري: وأَنشد أَبو زياد تَبيتُ، من شَفّانِ إِسْكَتَيْه وحِرِها، راهِيَةً رِجْلَيْه ويقال: رَها ما بين رِجْلَيْه إِذا فَتَحَ ما بين رِجليه.
- الأَصمعي ونظر أَعرابي إِلى بعير فالِجٍ فقال سبحان الله رَهْوٌ بَيْنَ سَنامَيْ أَيْ فَجْوَةٌ بينَ سَنامَيْن، وهذا من الانْهِباط.
- والرَّهْوُ: مَشْيٌ ف سُكونٍ.
- ويقال: افْعَلْ ذلك سَهْواً رَهْواً أَي ساكناً بغير تَشَدُّدٍ وثوبٌ رَهْوٌ: رَقيقٌ؛ عن ابن الأَعرابي؛ وأَنشد لأَبي عطاء وما ضَرَّ أَثْوابي سَوادي، وتَحْتَ قَميصٌ من القوهِيِّ، رَهْوٌ بَنائقُه ويروى: مَهْوٌ ورَخْفٌ، وكلُّ ذلك سَواءٌ.
- وخِمارٌ رَهْوٌ: رَقيقٌ وقيل: هو الذي يَلي الرأْسََ وهو أَسْرَعُهُ وسَخاً.
- والرَّهْو والرَّهْوَةُ: المَكانُ المُرْتَفِعُ والمُنْخَفِضُ أَيضاً يَجتَمِع فيه الماءُ، وه من الأَضداد.
- ابن سيده: والرَّهْوة الارْتِفاعُ والانْحِدارُ ضدّ؛ قا أَبو العباس النُّمَيْري دَلَّيْتُ رِجْلَيَّ في رَهْوَةٍ فَما نالَتا عندَ ذاكَ القَرار وأَنشده أَبو حاتم عن أُمّ الهَيْثم؛ وأَنشد أَيضاً تَظَلُّ النساءُ المُرْضِعاتُ بِرَهْوة تَزَعْزَعُ، من رَوْعِ الجَبانِ، قُلوبُه فهذا انْحِدار وانْخِفاض؛ وقال عمرو بن كُلثوم نَصَبْنا مِثْلَ رَهْوَةً ذَاتَ حَدّ مُحافَظةً، وكُنّا السابِقين وفي التهذيب: وكنا المُسْنِفينا، وفي الصحاح: وكنا الأَيْمَنينا، كأَنّ رَهْوَةَ ههنا اسم أَو قارةٌ بعينها، فهذا ارتفاع.
- قال ابن بري رَهْوَةُ اسم جبل بعينه، وذاتُ حَدٍّ: من نعت المحذوف، أَراد نَصَبْنا كَتيبَة مِثلَ رَهْوَة ذاتَ حدّ، ومُحافظة: مفعول له، والحدّ: السلاح والشوكة قال: وكان حق الشاهد الذي استشهد به أَن تكون الرهوة فيه تقع على كل موضع مرتفع من الأَرض فلا تكون اسم شيء بعينه، قال: وعُذْره في هذا أَن إِنما سمي الجبل رَهْوَةٍ لارْتِفاعه فيكون شاهداً على المعنى.
- وشاهد الرَّهوة للمرتفع قوله في الحديث: وسُئل عن غَطَفان فقال رَهْوَةٌ تَنْبَ ماءً، فَرَهْوَةٌ هنا جبل يَنْبَعُ منه ماء، وأَراد أَنَّ فيهم خُشونة وتَوَعُّراً وتَمْنُّعاً، وأَنهم جبل ينبع منه الماء، ضربه مثلاً.
- قال والرَّهْوُ والرَّهْوَةُ شبه تَلٍّ صغير يكون في مُتون الأَرض وعل رؤوس الجبال، وهي مَواقِع الصُّقور والعِقبان؛ الأُولى عن اللحياني؛ قال ذ الرمة نَظَرْتُ، كما جَلّى على رأْسِ رَهْوَة مِن الطَّيْرِ أَقْنى، يَنْفُضُ الطَّلِّ أَزْرَق الأَصمعي وابن شميل: الرَّهْوَةُ والرَّهْوُ ما ارتفعَ من الأَرض.
- اب شميل: الرَّهْوَةُ الرَّابِية تضْرِبُ إِلى اللِّين وطولُها في السما ذراعان أَو ثلاثة، ولا تكون إِلا في سهولِ الأَرض وجَلَدِها ما كان طينا ولا تكون في الجِبال الأَصمعي: الرِّهاءُ أَماكنُ مرتفعة، الواحد رَهْوٌ.
- والرَّهاءُ: م اتَّسع من الأَرض؛ وأَنشد بِشُعْثٍ على أَكْواْرِ شُدْفٍ رَمى به رَهاء الفَلا نابي الهُمومِ القَواذِ والرَّهاء: أَرض مُسْتَوِيةٌ قَلَّما تخلو من السراب.
- الجوهري ورَهْوَةٌ في شِعر أَبي ذُؤَيب عَقَبة بمكان معروف؛ قال ابن بري بيت أَبي ذؤيب ه قوله فإِنْ تُمْسِ في قَبْرٍ برَهْوَةَ ثاوِياً أَنيسُك أَصْداءُ القُبور تَصيح قال ابن سيده: رَهْوى موضع وكذلك رَهْوَةُ؛ أَنشد سيبويه لأَبي ذؤيب فإِن تمسِ في قبر برهوة ثاويا وقال ثعلب: رَهْوَةُ جبل؛ وأَنشد يوعِدُ خَيْراً، وهْوَ بالرَّحْراح أَبْعَدُ مِن رَهْوةَ مِن نُباح نُباحٌ: جبل.
- ابن بزرج: يقولون للرامي وغيره إِذا أَساء أَرْهِهْ أَ أَحْسِنْ.
- وأَرْهَيْت: أَحْسَنْت والرَّهْو: طائر معروف يقال له الكُرْكِيُّ، وقيل: هو من طَيْر الما يُشْبِهُهُ وليس به، وفي التهذيب: والرَّهْوُ طائر.
- قال ابن بري: ويقال ه طائر غير الكركي يَتزوَّد الماء في استه؛ قال: وإِياه أَراد طَرَف بقوله:أَبا كَرِبٍ، أَبْلِغْ لَدَيْكَ رِسالة أَبا جابِرٍ عَنِّي، ولا تَدَعَنْ عَمْر هُمُ سَوَّدوا رَهْواً تَزَوَّدَ في اسْتِه مِنَ الماءِ، خالَ الطَّيْرَ وارِدةً عَشْر وأَرْهى لك الشيءُ: أَمْكَنَكَ؛ عن ابن الأََعرابي.
- وأَرْهَيْتُه أَن لك أَي مَكَّنْتُكَ منه.
- وأَرْهَيْتُ لَهُمُ الطَّعامَ والشرابَ إِذ أَدَمْتَه لَهُم؛ حكاه يعقوب مثل أَرْهَنْتُ، وهو طعام راهِنٌ وراهٍ أَ دائمٌ؛ قال الأََعشى لا يَسْتَفِيقونَ مِنْها، وهْيَ راهِيةٌ إِلاَّ بِهاتِ، وإِنْ عَلُّوا وإِن نَهِلُو ويروى: راهِنةٌ، يعني الخَمْر والرَّهِيَّةُ: بُرٌّ يُطحَن بين حجرين ويُصَبُّ عليه لَبَن، وق ارْتَهَى والرُّها (* قوله [ والرها إلخ ] هو بالمدّ والقصر كما في ياقوت): بل بالجزيرة ينسب إِليه ورَق المَصاحف، والنسبة إِليه رُهاوِيٌّ وبَنُو رُهاء، بالضم (* قوله [ وبنو رهاء بالضم ] تبع المؤلف الجوهري والذي في القاموس كسماء): قبيلة من مَذْحجٍ والنسبة إِليهم رُهاوِيٌّ التهذيب في ترجمة هرا: ابن الأَعرابي هاراه إِذا طانَزه، وراهاهُ إِذ حامقه.
مصطلحات مالية
+
(أ) حبس الرهن
- إذا تمّ رهن ممتلكات كضمان لقرض فإنه يجوز للمقرض أن يحبس الرهن إذا عجز المقترض عن سداد القرض. ، في الإنجليزية، هي foreclosure.
(ب) حجز الرهن المباشر
- شرط عقد قرض بضمان عقاري يقضي بحقّ المقرض في بيع العقار المرهون في حالة تقصير المدين في السداد ، في الإنجليزية، هي shortcut foreclosure.
ترجمة رهان باللغة الإنجليزية
رهان
Bet Betting Wager Stake Pools
رهان في سياق الكلام
إنه الشخص الذي كسب مني قطعة .الشطرنج تلك في رهان عشية الأرواح الطاهرة
It was to him I lost that chess piece to, on a wager on All Souls Night.
إن استطعنا بُرهان ذلك، فسيتسنى لنا .إقصاءه من (المجمع)
And if we can prove it, we could remove him from The Congregation.
لا يمكنك أن تطلب فحص حمض نووي بـ3200 دولار للفوز برهان
You can't order a $3,200 D.N.A. test to win a bet.
يجب، إن لم نكن أقمنا هذا الرهان كان ليموت الطفل
Should. We don't make that bet, the kid dies.
!افتراض أنكر صحته .فساحرتكم ليس لديها برهان
One that I deny! Your witch has no proof.
دون رهان الأبوة ما كنت لأفحص حمضهما النووي
If not for the paternity bet, I never would have taken their D.N.A.
أيؤلمك عنقك؟ إن كان يؤلمك فقد أصبت الرهان
Does your neck hurt? If it does, you hit the trifecta.
.خسرتها في رهان في عشيّة الأرواح الطاهرة
I lost that in a wager, on All Souls Night,
أهناك رهان على أبوة والد المريض؟
And is there a paternity bet on the father of the patient?
حقاً؟ أتود مضاعفه الرهان؟
Yeah? You want to double the bet?
لن يدفع التأمين ثمن رهان
Insurance is not gonna pay for a bet.
لقد ضاعف الرهان معي
Dude doubled up on me.
كيف بُرهن افتراضك؟
How were you proven right?
.وبُرهنَ افتراضي
And I was proven right.
